المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6544 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


نـموذج سـویـر ونـماذج البـنوك المـركـزيـة لتقييم تـقاريـر التـدقيـق الـداخلـي  
  
945   10:46 صباحاً   التاريخ: 2023-03-20
المؤلف : د . زاهـي الرماحـي
الكتاب أو المصدر : الاتجاهات الحديثة في التدقيق الداخلي وفقاًً للمعايير الدولية
الجزء والصفحة : ص 322 - 325
القسم : الادارة و الاقتصاد / علوم مالية و مصرفية / التدقيق والرقابة المالية /

نموذج سویر 

أشار دليل سوير للمدققين الداخليين في المجلد الثاني إلى وضع مثال على تصنيف رأي المدقق الداخلي على أربعة مستويات، فيما يلي هذه التصنيفات كما وردت في الصفحة ٢٦ من الدليل :-

 

 Satisfactory – 1                                  مرضٍ

2ـ     Marginally Satisfactory             مرضٍ حدياً

3 - Marginally Unsatisfactory          غير مرض حدياً

4Unsatisfactory                            غير مرضٍ

ووضع تعريف لكل واحد منها كما يلي:

1 - Satisfactory – مُرضٍ

يجب على الإدارة التحرك بشكل غير مستعجل؛ لأن المخاطر المتبقية على المنطقة أو العملية أو المشروع يمكن تحملها، وقد تم تصميم الضوابط الرقابية بشكل فعّال وتعمل على النحو المراد.

2- Marginally Satisfactory - مرض حدياً

يجب على الإدارة التصرف في اطار فترة زمنية معقولة نظراً لأن المخاطر المتبقية على المنطقة أو العملية أو المشروع يمكن تحملها ولكنها مزعجة، وقد تم تصميم الضوابط الرقابية بشكل كفؤ وتعمل على النحو المطلوب بصفة عامة.

3- Marginally Unsatisfactory - غير مرض حدياً

يجب على الإدارة التصرف أو بدء التحرك على الفور نظراً لأن المخاطر المتبقية على المنطقة أو العملية أو المشروع كبيرة والضوابط الرقابية إما أنها لم تصمم بشكل كافٍ أو أنها لا تعمل حسب المراد أو كلاهما.

4- Unsatisfactory - غير مرضٍ

يجب على الإدارة التصرف أو مباشرة الإجراءات اللازمة وفوراً بإعادة تنظيم الأولويات إذا اقتضى الأمر، لأن المخاطر المتبقية على المنطقة أو العملية أو المشروع لا يمكن تحملها والضوابط الرقابية إما أنها غير موجودة أو

أنه لم يتم تطبيقها من الأساس.

نماذج البنوك المركزية :  

تقوم البنوك المركزية في غالبية الدول باستخدام نظام تصنيف للتقارير عند قيامها بتنفيذ عمليات التدقيق على البنوك المحلية أو فروع البنوك الأجنبية داخل البلد، بحيث تستخدم أنظمة تصنيف تستند إلى معايير رقابية معينة لقياس مدى سلامة أداء البنوك وهذه النماذج هي كما يلي:-

۱ ـ نموذج CAMELS ويستخدم لتقييم تقارير الرقابة الخاصة بالبنوك المحلية.

۲- نموذج ROCA ويستخدم لتقييم تقارير الرقابة الخاصة بفروع البنوك الأجنبية.

وفيما يلي سنشرح شرحاً موجزاً لكل منها:-

وفيما يلي شرحاً موجزاً لكل منها:-

أولاً : نموذج CAMELS :

هذا النموذج كما سبق بيانه يتم استخدامه في تقييم البنوك المحلية عند قيام الدوائر الرقابية في البنك المركزي بتنفيذ مهام ميدانية لدى البنوك المحلية ، ويستند هذا التصنيف إلى معايير التصنيف التالية :-

C : Capital Adequacy              متانة رأس مال البنك

 

A:  Assets Quality                   نوعية الأصول

 

M: Management                     الإدارة

 

E: Earning                             الربحية

 

L: Liquadity                         السيولة

 

S: Sensitivity to Market Risk  الحساسية لمخاطر السوق .

أما مستويات التقييم التي تعطى لكل جانب من الجوانب أعلاه فإنها تندرج ضمن خمسة مستويات هي كما يلي: ـ

المستوى الأول: Strong                          قوي

المستوى الثاني: Satisfactory               مرضٍ

المستوى الثالث: Fair                            عادل

المستوى الرابع: Marginal                    حدي

المستوى الخامس: Unsatisfactory      غير مرضً

ويتم إعطاء هذه المستويات لكل جانب من الجوانب الواجب قياسها ضمن نموذج CAMELS بمعنى متانة رأس المال تعطى مستوى من الخمسة حسب نتائج التدقيق التي ظهرت في تقرير مدققي البنك المركزي والأصول تعطى أحد المستويات حسب نتائج التدقيق ... وهكذا ، لكل عنصر من عناصر التقييم. وفي النهاية يعطى تقييم إجمالي للبنك بناء على التصنيف الإفرادي بحيث يتم الوصول إلى التصنيف الإجمالي من خلال التصنيفات الفردية لكل عنصر وأهمية كل عنصر قياساً بالعناصر الأخرى . 

وفيما يلي المعايير التي يستند اليها فريق التدقيق في البنك المركزي عند إعطاء كل مستوى تقييم : ـ  

(1) المستوى الأول Strong – قوي :

يعني هذا التصنيف أن البنك يتمتع بمركز مالي سليم ولا يوجد مشاكل هامة تؤثر على تحقيق أهدافه.

(2) المستوى الثاني Satisfactory - مرضٍ :

يعني هذا التصنيف أن البنك يتمتع بمركز مالي سليم، إلا أنه يوجد لديه بعض المشاكل، ولكنها ليست هامة ومعروفة لدى الإدارة بصورة جيدة وتحت السيطرة.

(3) المستوى الثالث Fair - عادل :

يعني هذا التصنيف أنه يوجد لدى البنك مشاكل بحاجة إلى معالجة فورية من قبل الإدارة، وإذا لم تقم الإدارة لمعالجتها فإن الوضع سوف يتفاقم عند البنك.

( 4 ) Marginal - حدي:

يعني هذا التصنيف بأنه يوجد لدى البنك مشاكل حادة، وإذا لم يتم حل هذه المشاكل يتعرض البنك إلى مشاكل خطيرة قد تؤدي إلى الإفلاس، ومستوى الرقابة المطلوبة على البنك بحاجة أن تكون حثيثة ويجب زيارة البنك من قبل السلطات الرقابية على فترات متقاربة كل ستة شهور مثلاً، ويتم الطلب من البنك بوضع برنامج تصحيحي ضمن مدة معينة لحل مشاكل الإدارة لديه بالإضافة إلى ذلك فإن السلطات الرقابية قد تطلب من البنك وقف بعض النشاطات.

(5) Unsatisfactory - غير مرضٍ: 

هذا التصنيف يعني أن احتمالية تعثر البنك وإفلاسه عالية حيث إن المشاكل التي يعاني منها هي مشاكل حادة وخارج سيطرة إدارة البنك ولا بد من قيام البنك المركزي باتخاذ الإجراء المناسب بشكل فوري .   




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






شعبة مدارس الكفيل النسوية تطلق فعّاليات مخيم (بنات العقيدة) العشرين
قسم التربية والتعليم يعقد اجتماعاً تحضيرياً لملاكاته استعداداً لانطلاق برنامجه التأهيلي
متحف الكفيل يعقد أولى اجتماعاته التحضيرية لمؤتمره الدوليّ الخامس
وفد قسم الشؤون الفكرية وسفير العراق في فرنسا يبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك