أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-1-2023
745
التاريخ: 2023-02-21
478
التاريخ: 12-8-2022
861
التاريخ: 27-1-2023
802
|
خصائص شبكات التواصل الاجتماعي التي تتعلق بالشبكة نفسها
1. قليل التكلفة، فمثلاً لو قام أصحاب موسوعة الويكبيديا باستخدام الويب 1.0 لتطويرها، فإن تكلفة هذه الموسوعة ستتضاعف مئات المرات، لأن عليهم توظيف جميع الأشخاص الذين ساهموا في بنائها أو على الأقل توظيف آلاف المشرفين الذين ينقحون ويراجعون المواد، بينما في الويب 2.0، فإن القوة الدافعة للتطبيق نفسه مزودة بالتقنيات البرمجية العالية high) programming tech للويب 2.0 تستطيع القيام بتنسيق جهود آلاف المتطوعين بصورة آلية.
2. سهولة الاستخدام، كما أن مواقع الإنترنت في الويب 2.0 أكثر سهولة في الاستخدام وأكثر إنسانية من الويب 1.0 ، ومصدر الإنسانية هنا يكمن في فكرة المشاركة، فالمستخدم في الويب 1.0 يحصل على ما يريده من معلومات بصورة سلبية من دون أي تفاعل بينه وبين موقع الإنترنت؛ أما في الويب 2.0 فالموقع يتفاعل بصورة اجتماعية مع زواره، مما يمنحهم شعورا بالإنسانية والحميمية في علاقتهم مع موقع الإنترنت بصورة كانت مستحيلة في الويب 1.0..
3. التحول إلى خدمات، كما تحولت البرمجيات الداعمة لمواقع الإنترنت في الويب 2.0 من سلع إلى خدمات، ففي الماضي كان البرنامج الذي يقوم عليه موقع الإنترنت يعامل كسلعة محددة لها شكل وتصميم معين ولون وخلفية، أما في الويب 2.0 فإن من أول شروطها أن تكون برمجيات الموقع مفتوحة المصدر قابلة للتطوير المستمر مكونة من برمجيات أصغر، وألا يكون للبرمجيات إصدار محدد، وذلك يعني أن شكل الموقع قابل للتغيير المستمر والمتواصل طالما أن هناك زوارا ومشتركين يقومون بتعديل مكونات الموقع بصورة دائمة، وفي ذلك فرق كبير وواضح بين الويب 2.0، والويب 1.0، حيث تظل المواقع في الويب 1.0 على حالها لأزمنة طويلة من دون أي تغيير، والسبب أن المواقع في الويب 1.0 تعامل كسلع وليس كخدمات، ولا يخفى على أحد أن تطوير السلعة هي عملية شاقة ومكلفة، بينما يمكن تطوير الخدمات بصورة يومية على سبيل المثال خاصة أن المطورين في حالة الويب 2.0 هم من المتطوعين، بينما هم مدفوعو الأجر في حالة الويب 1.0.
4. الاكتشافات والاختراعات الجديدة، من أهم المميزات والإضافات التي أضافتها الويب 2.0 للإنسانية، هي كمية الاكتشافات والاختراعات الجديدة التي أصبحت تضاف إلى رصيد الإنسانية يوماً بعد يوم، فقد حفزت الطبيعة المرنة للويب 2.0 الملايين من المستخدمين المطورين حول العالم للقيام باختراع مكونات وبرمجيات جديدة تضاف إلى مواقع الإنترنت المبينة على هذا المفهوم وقد أدت البنية المرنة للويب 2.0 إلى تسهيل عملية استقبال، وتبني هذه التقنيات بصورة شبه آلية وبسرعة فائقة لم تكن متاحة من قبل في أي مجال من مجالات المعرفة.
|
|
كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
|
|
|
|
|
10 فحوصات مهمة يجب القيام بها لسيارتك قبل الصيف
|
|
|
|
أكثر من 300 طالبة من طالبات معهد القرآن النسوي يحصلن على الإعفاء العام في مختلف المراحل الدراسيّة
|
|
شعبة التوجيه الديني النسوي تدعو النساء إلى حضور دورتها لتعليم مناسك الحج
|
|
مركز الثقافة الأسرية يعلن عن إطلاق دورةٍ حول استراتيجيات التعامل مع الغضب
|
|
شعبة الخطابة النسوية تنهي تحضيراتها لحفل التكليف الشرعي السنوي الثاني في عين التمر
|