المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


خصائص شبكات التواصل الاجتماعي التي تتعلق بالشبكة نفسها  
  
639   02:00 صباحاً   التاريخ: 2023-04-15
المؤلف : دكتور عبد الله علي الزلب
الكتاب أو المصدر : مدخل الى الإعلام الجديد
الجزء والصفحة : ص 62-63
القسم : الاعلام / السمعية والمرئية / اعلام جديد /

خصائص شبكات التواصل الاجتماعي التي تتعلق بالشبكة نفسها

1. قليل التكلفة، فمثلاً لو قام أصحاب موسوعة الويكبيديا باستخدام الويب 1.0 لتطويرها، فإن تكلفة هذه الموسوعة ستتضاعف مئات المرات، لأن عليهم توظيف جميع الأشخاص الذين ساهموا في بنائها أو على الأقل توظيف آلاف المشرفين الذين ينقحون ويراجعون المواد، بينما في الويب 2.0، فإن القوة الدافعة للتطبيق نفسه مزودة بالتقنيات البرمجية العالية high) programming tech للويب 2.0 تستطيع القيام بتنسيق جهود آلاف المتطوعين بصورة آلية.

2. سهولة الاستخدام، كما أن مواقع الإنترنت في الويب 2.0 أكثر سهولة في الاستخدام وأكثر إنسانية من الويب 1.0 ، ومصدر الإنسانية هنا يكمن في فكرة المشاركة، فالمستخدم في الويب 1.0 يحصل على ما يريده من معلومات بصورة سلبية من دون أي تفاعل بينه وبين موقع الإنترنت؛ أما في الويب 2.0 فالموقع يتفاعل بصورة اجتماعية مع زواره، مما يمنحهم شعورا بالإنسانية والحميمية في علاقتهم مع موقع الإنترنت بصورة كانت مستحيلة في الويب 1.0..

3. التحول إلى خدمات، كما تحولت البرمجيات الداعمة لمواقع الإنترنت في الويب 2.0 من سلع إلى خدمات، ففي الماضي كان البرنامج الذي يقوم عليه موقع الإنترنت يعامل كسلعة محددة لها شكل وتصميم معين ولون وخلفية، أما في الويب 2.0 فإن من أول شروطها أن تكون برمجيات الموقع مفتوحة المصدر قابلة للتطوير المستمر مكونة من برمجيات أصغر، وألا يكون للبرمجيات إصدار محدد، وذلك يعني أن شكل الموقع قابل للتغيير المستمر والمتواصل طالما أن هناك زوارا ومشتركين يقومون بتعديل مكونات الموقع بصورة دائمة، وفي ذلك فرق كبير وواضح بين الويب 2.0، والويب 1.0، حيث تظل المواقع في الويب 1.0 على حالها لأزمنة طويلة من دون أي تغيير، والسبب أن المواقع في الويب 1.0 تعامل كسلع وليس كخدمات، ولا يخفى على أحد أن تطوير السلعة هي عملية شاقة ومكلفة، بينما يمكن تطوير الخدمات بصورة يومية على سبيل المثال خاصة أن المطورين في حالة الويب 2.0 هم من المتطوعين، بينما هم مدفوعو الأجر في حالة الويب 1.0.

4. الاكتشافات والاختراعات الجديدة، من أهم المميزات والإضافات التي أضافتها الويب 2.0 للإنسانية، هي كمية الاكتشافات والاختراعات الجديدة التي أصبحت تضاف إلى رصيد الإنسانية يوماً بعد يوم، فقد حفزت الطبيعة المرنة للويب 2.0 الملايين من المستخدمين المطورين حول العالم للقيام باختراع مكونات وبرمجيات جديدة تضاف إلى مواقع الإنترنت المبينة على هذا المفهوم وقد أدت البنية المرنة للويب 2.0 إلى تسهيل عملية استقبال، وتبني هذه التقنيات بصورة شبه آلية وبسرعة فائقة لم تكن متاحة من قبل في أي مجال من مجالات المعرفة.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



أكثر من 300 طالبة من طالبات معهد القرآن النسوي يحصلن على الإعفاء العام في مختلف المراحل الدراسيّة
شعبة التوجيه الديني النسوي تدعو النساء إلى حضور دورتها لتعليم مناسك الحج
مركز الثقافة الأسرية يعلن عن إطلاق دورةٍ حول استراتيجيات التعامل مع الغضب
شعبة الخطابة النسوية تنهي تحضيراتها لحفل التكليف الشرعي السنوي الثاني في عين التمر