أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-11-2014
5011
التاريخ: 25-09-2014
5276
التاريخ: 2023-11-24
754
التاريخ: 24-11-2014
7927
|
الحمد للہ رب العلمين
إن حمد كل حامد إزاء كل جمال وكمال، هو في الحقيقة حمد لله، فليس هنالك أهل للحمد سواه. والله سبحانه رب كل (عالم) ويسوقه نحو كماله المناسب له و(العالم) هو الشيء الذي بواسطته يحصل العلم (ما يعلم به)، وحيث إن كل شيء في عالم الوجود هو علامة لله، إذن فكل شيء في نفسه يعد عالما وهو يسير نحو كماله بربوبية الله سبحانه. وهذه الآية الكريمة هي أفضل تعبير جامع عن حمد الله، وبيانها للألوهية والربوبية المنحصرة بالله، دلت على اختصاص الحمد به؛ فالله الذي يتميز بجميع أنحاء الكمال (الله) وهو رب كل شيء (رب العالمين) هو أهل للحمد، وحيث إن الحمد يكون في مقابل اعطاء الكمال والجمال، وهذا أيضا منحصر بالله، فالحمد إذن مختص به والله هو المحمود الأوحد.
وليس الله هو المحمود الأوحد فحسب، بل هو الحامد الوحيد أيضأ، لأن الحمد الحقيقي لايتحقق ولايتيسر من دون معرفة ولي النعمة وكل ما لديه من نعم وكمال، ومثل هذه المعرفة لاتوجد عند غير الله سبحانه.
|
|
طبيبة تبدد 5 خرافات رئيسية عن تغذية الأطفال
|
|
|
|
|
وفاة أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير.. والمستشفى يوضح الأسباب
|
|
|
|
قبل افتتاحها بايام.. شاهد بالصور اكاديمية الثقلين للتوحد واضطرابات النمو في البصرة
|
|
قبل ايام من افتتاحه.. لقطات حصرية توثق اللمسات الاخيرة لإنجاز أحدث مستشفى لعلاج السرطان في البصرة تابع للعتبة الحسينية (صور)
|
|
بالصور: طلبة وطالبات الجامعات التابعة للعتبة الحسينية يؤدون الامتحانات النهائية
|
|
الأمين العام للعتبة الحسينية: تبني مشروع تأسيس هيئة التعليم التقني يأتي لحاجة العراق الماسة إلى الربط بين الجانبين النظري والعملي
|