المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16458 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
شخصية الإمام الرضا ( عليه السلام )
2024-05-18
{ان رحمت اللـه قريب من الـمحسنين}
2024-05-18
معنى التضرع
2024-05-18
عاقبة من اخذ الدنيا باللعب
2024-05-18
من هم الأعراف؟
2024-05-18
{ان تلكم الـجنة اورثتموها بما كنتم تعملون}
2024-05-18

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مَا يُسْتَحَبُّ أَنْ يُقَالَ بَعْدَ قِرَاءَةِ الْإِخْلَاصِ وفِي مَوَاضِعَ مَخْصُوصَةٍ مِنَ الْقُرْآنِ‏  
  
819   02:57 صباحاً   التاريخ: 2023-07-20
المؤلف : شعبة البحوث والدراسات القرآنية
الكتاب أو المصدر : قراءة القرآن في الصلاة ثواب واحكام
الجزء والصفحة : ص65-68
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / آداب قراءة القرآن /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-12-16 596
التاريخ: 9-05-2015 1791
التاريخ: 2023-11-30 810
التاريخ: 2023-06-11 726

الكافي: مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللهَ رَفَعَهُ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ الْمُهْتَدِي قَالَ: سَأَلْتُ الرِّضَا(عليه السّلام)عَنِ التَّوْحِيدِ؟ فَقَالَ: كُلُّ مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ وَ آمَنَ بِهَا فَقَدْ عَرَفَ التَّوْحِيدَ, قُلْتُ: كَيْفَ يَقْرَؤُهَا؟ قَالَ: كَمَا يَقْرَأُ النَّاسُ وَ زَادَ فِيهَا, كَذَلِكَ اللهُ رَبِّي, كَذَلِكَ اللهُ رَبِّي.

وسائل الشيعة: الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ صَفْوَانَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَجَّاجِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهَ(عليه السّلام) فِي حَدِيثٍ‏ أَنَّ أَبَا جَعْفَرٍ(عليه السّلام)  كَانَ يَقْرَأُ {قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ} فَإِذَا فَرَغَ مِنْهَا قَالَ: كَذَلِكَ اللهُ, أَوْ كَذَلِكَ اللهُ رَبِّي.

وسائل الشيعة: وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ‏ عَنْ عَمْرِو بْنِ سَعِيدٍ عَنْ مُصَدِّقٍ عَنْ عَمَّارِ بْنِ مُوسَى عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهَ(عليه السّلام)  فِي حَدِيثٍ قَالَ: الرَّجُلُ إِذَا قَرَأَ وَ الشَّمْسِ وَ ضُحَيهَا فَيَخْتِمُهَا يَقُولُ صَدَقَ اللهُ وَ صَدَقَ رَسُولُهُ،وَ الرَّجُلُ إِذَا قَرَأَ{اللهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ‏} يَقُولُ: اللهُ خَيْرٌ, اللهُ خَيْرٌ, اللهُ أَكْبَرُ, وَ إِذَا قَرَأَ {ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ‏}الانعام أَنْ يَقُولَ كَذَبَ الْعَادِلُونَ بِاللهَ, وَ الرَّجُلُ إِذَا قَرَأَ {الْحَمْدُ للَّـهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبِيراً} أَنْ يَقُولَ: اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ،اللهُ أَكْبَرُ قُلْتُ: فَإِنْ لَمْ يَقُلِ الرَّجُلُ شَيْئاً مِنْ هَذَا إِذَا قَرَأَ، قَالَ: لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ.

وسائل الشيعة: وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْخَزَّازِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللهَ(عليه السّلام)  يَقُولُ‏ يُسْتَحَبُّ أَنْ يُقْرَأَ فِي دُبُرِ الْغَدَاةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ الرَّحْمَنُ, ثُمَّ تَقُولُ: كُلَّمَا قُلْتَ‏ {فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ‏} قُلْتَ: لَا بِشَيْ‏ءٍ مِنْ آلَائِكَ رَبِّ أُكَذِّبُ.

بيان: دبر الغداة،خلف صلاة الصبح

وسائل الشيعة: مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ فِي الْخِصَالِ بِإِسْنَادِهِ الْآتِي‏ عَنْ عَلِيٍّ(عليه السّلام)  فِي حَدِيثِ الْأَرْبَعِمِائَةِ قَالَ: إِذَا فَرَغْتُمْ‏ مِنَ الْمُسَبِّحَاتِ الْأَخِيرَةِ فَقُولُوا: سُبْحَانَ اللهَ الْأَعْلَى،إِذَا قَرَأْتُمْ ‏{إِنَّ اللَّـهَ وَ مَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ} فَصَلُّوا عَلَيْهِ فِي الصَّلَاةِ كُنْتُمْ أَوْ فِي غَيْرِهَا، إِذَا قَرَأْتُمْ وَ التِّينِ فَقُولُوا فِي آخِرِهَا: وَ نَحْنُ عَلَى ذَلِكَ مِنَ الشَّاهِدِينَ وَ إِذَا قَرَأْتُمْ‏ {قُولُوا آمَنَّا بِاللهَ} فَقُولُوا: آمَنَّا بِاللهَ حَتَّى تَبْلُغُوا إِلَى قَوْلِهِ‏ {مُسْلِمُونَ}

وسائل الشيعة: وَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَسَّانَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مِهْرَانَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ شَجَرَةَ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهَ(عليه السّلام)  قَالَ: إِذَا قَرَأْتُمْ تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ، فَادْعُوا عَلَى أَبِي لَهَبٍ فَإِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِالنَّبِيِّ’ وَ بِمَا جَاءَ بِهِ مِنْ عِنْدِ اللهَ

وسائل الشيعة: وَ فِي عُيُونِ الْأَخْبَارِ عَنْ تَمِيمِ بْنِ عَبْدِ اللهَ بْنِ تَمِيمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْأَنْصَارِيِّ عَنْ رَجَاءِ بْنِ أَبِي الضَّحَّاكِ عَنِ الرِّضَا(عليه السّلام)   فِي حَدِيثٍ‏ أَنَّهُ كَانَ إِذَا قَرَأَ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ قَالَ: سِرّاً هُوَ اللهُ أَحَدٌ فَإِذَا فَرَغَ مِنْهَا قَالَ: (كَذَلِكَ اللهُ رَبُّنَا) ثَلَاثاً.

وَ كَانَ إِذَا قَرَأَ سُورَةَ الْجَحْدِ قَالَ فِي نَفْسِهِ سِرّاً يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ فَإِذَا فَرَغَ مِنْهَا قَالَ: (اللهُ رَبِّي وَ دِينِيَ الْإِسْلَامُ) ثَلَاثاً.

وَ كَانَ إِذَا قَرَأَ وَ التِّينِ وَ الزَّيْتُونِ قَالَ: عِنْدَ الْفَرَاغِ مِنْهَا (بَلَى وَ أَنَا عَلَى ذَلِكَ مِنَ الشَّاهِدِينَ) وَ كَانَ إِذَا قَرَأَ لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ قَالَ عِنْدَ الْفَرَاغِ مِنْهَا (سُبْحَانَكَ اللهُمَّ وَ بَلَى)، إِلَى أَنْ قَالَ وَ كَانَ إِذَا فَرَغَ مِنَ الْفَاتِحَةِ قَالَ: (الْحَمْدُ للَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) وَ إِذَا قَرَأَ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى قَالَ سِرّاً (سُبْحَانَ رَبِّيَ الْأَعْلَى) وَ إِذَا قَرَأَ {يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا} قَالَ: لَبَّيْكَ: (اللهُمَّ لَبَّيْكَ) سِرّاً.

وسائل الشيعة: الْفَضْلُ بْنُ الْحَسَنِ الطَّبْرِسِيُّ فِي مَجْمَعِ الْبَيَانِ عَنِ الْفُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ: أَمَرَنِي أَبُو جَعْفَرٍ(عليه السّلام)  : أَنْ أَقْرَأَ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ، وَ أَقُولَ إِذَا فَرَغْتُ مِنْهَا (كَذَلِكَ اللهُ رَبِّي) ثَلَاثاً.

وسائل الشيعة: وَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْحُصَيْنِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهَ(عليه السّلام)   قَالَ: إِذَا قَرَأْتَ‏ {قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ‏} فَقُلْ: يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وَ إِذَا قُلْتَ:‏ {لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدُونَ} فَقُلْ: أَعْبُدُ اللَّـهَ وَحْدَهُ, وَ إِذَا قُلْتَ:‏ {لَكُمْ دِينُكُمْ وَ لِيَ‏ دِينِ‏} فَقُلْ: رَبِّيَ اللهُ وَ دِينِيَ الْإِسْلَامُ.

وسائل الشيعة: وَ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ: لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ {أَ لَيْسَ ذلِكَ بِقادِرٍ عَلى‏ أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى} قَالَ رَسُولُ اللهَ’ سُبْحَانَكَ اللهُمَّ وَ بَلَى.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



ستوفر فحوصات تشخيصية لم تكن متوفرة سابقا... تعرف على مميزات أجهزة المختبر في مستشفى الثقلين لعلاج الاورام في البصرة
بالصور: تزامنا مع ذكرى ولادة الإمام الرضا (ع).. لوحات مطرزة تزين الصحن الحسيني الشريف
بالفيديو: الاكبر في العراق.. العتبة الحسينية تنجز المرحلة الأولى من مدينة الثقلين لإسكان الفقراء في البصرة
ضمنها مقام التل الزينبي والمضيف.. العتبة الحسينية تعلن عن افتتاحها ثلاثة أجزاء من مشروع صحن العقيلة زينب (ع) خلال الفترة المقبلة