عدد المواضيع في هذا القسم 16450 موضوعاً

تأملات قرآنية

علوم القرآن

الإعجاز القرآني

قصص قرآنية

العقائد في القرآن

قضايا أخلاقية في القرآن الكريم

قضايا إجتماعية في القرآن الكريم

مقالات قرآنية

التفسير الجامع

آيات الأحكام

Untitled Document

أبحث عن شيء أخر

أضيف حديثاً

The exponential atmosphere

2024-05-17

تـطويـر هيـكـل فعـال للمـكافـآت والحـوافـز في المـصارف

2024-05-17

The ideal gas law

2024-05-17

Temperature and kinetic energy

2024-05-17

Compressibility of radiation

2024-05-17

إنـشاء نـظم الإسـناد الإداري للإستـراتيجيـة فـي المـصارف

2024-05-17

وثائقيات

مقام الإمام المهدي (عجّلَ اللهُ فرجَهُ الشريف) في كربلاء عبقُ الإمامة ولهفة المنتظرين

التاريخ / 17-11-2022

الأكثر مشاهدة

الأفعال التي تنصب مفعولين

23-12-2014

صيغ المبالغة

18-02-2015

الجملة الإنشائية وأقسامها

26-03-2015

اولاد الامام الحسين (عليه السلام)

3-04-2015

معاني صيغ الزيادة

17-02-2015

انواع التمور في العراق

27-5-2016

تفسير سورة الطلاق من آية ( 1-9)

765

05:45 مساءً التاريخ: 2024-02-17

المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي

الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن

الجزء والصفحة : ص445-447

القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

أقرأ أيضاً

رؤى الإمام الخميني في نظرية مراتب فهم ‏القرآن

التاريخ: 22-12-2014

2295

هل يؤيّد القرآن ما جاء في التّوراة والإِنجيل ؟!

التاريخ: 17-10-2014

1768

قبس من أسرار القرآن الكريم للعالم الفاضل الشيخ فخري الظالمي

التاريخ: 5-05-2015

2652

{قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي قال انه يقول انها بقرة لا فارض ولا بكر عوان بين ذلك فافعلوا ما تؤمرون}

التاريخ: 2024-03-21

283

سُورَة الطّلاق^{^[1]}

قوله تعالى:{إِذَا طَلَّقْتُمُ}^{^[2]}:أزلتم عقد النكاح.

قوله تعالى:{لِعِدَّتِهِنَّ}^{^[3]}:أي وقت عدّتهنّ وهو الطّهر^{^[4]}.

قوله تعالى:{وَأَحْصُوا}^{^[5]}:اضبطوا^{^[6]}،أو أكملوا^{^[7]}.

قوله تعالى:{بِفَاحِشَةٍ}^{^[8]}:هي الزِّنا^{^[9]}.

قوله تعالى:{أَمْرًا}^{^[10]}:رغبة فيها^{^[11]}.

قوله تعالى:{بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ}^{^[12]}:صار آخر العدّة^{^[13]}.

قوله تعالى:{فَأَمْسِكُوهُنَّ}^{^[14]}:راجعوهنّ^{^[15]}.

قوله تعالى:{فَهُوَ حَسْبُهُ}^{^[16]}:كافيه^{^[17]}أمر دنياه وآخرته.

قوله تعالى:{وَاللَّائِي}^{^[18]}:أي النّساء^{^[19]}.

قوله تعالى:{يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ}^{^[20]}:أي لا يحضن^{^[21]}.

قوله تعالى:{ارْتَبْتُمْ}^{^[22]}:شكّكتم في أمرهنّ^{^[23]}.

قوله تعالى:{وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ}^{^[24]}:النّساء الحوامل^{^[25]}.

قوله تعالى:{مِن وُجْدِكُمْ}^{^[26]}:وسعكم^{^[27]}،وطاقتكم^{^[28]}.

قوله تعالى:{لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ}^{^[29]}:تلجئوهنّ إلى الخروج^{^[30]}.

قوله تعالى:{ذُو سَعَةٍ}^{^[31]}: مِنْ‏ سَعَتِهِ‏^{^[32]}ما بلغه من وسعه وطاقته.

قوله تعالى:{نُّكْرًا}^{^[33]}:منكرًا شديدًا^{^[34]}.

قوله تعالى:{خُسْرًا}^{^[35]}:لا ربح فيه^{^[36]}.

[1]سورة الطّلاق مدنيّة، و هي ألف و ستّون حرفا، و مائتان و تسع و أربعون كلمة، و اثنتا عشر آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ سورة الطّلاق مات في سنّة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم‏]، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6 /293.

[2]سُورَة الطّلاق، الآية : 1.

[3]سُورَة الطّلاق، الآية : 1.

[4]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5 /220.

[5]سُورَة الطّلاق، الآية : 1.

[6]البحر المحيط فى التفسير:‏10/ 197.

[7]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5 /220.

[8]سُورَة الطّلاق، الآية : 1.

[9]تفسير القمي :‏2 /374، وتهذيب اللغة :‏4 /111.

[10]سُورَة الطّلاق، الآية : 1.

[11]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏5/220 ، ويقصد + : الرغبة في المطلّقة .

و هو أن يغيّر رأى الزّوج، و يوقع فى قلبه أن يراجعها. راجع : تفسير جوامع الجامع :‏4/309.

[12]سُورَة الطّلاق، الآية : 2.

[13]قريبًا منه : مجمع البيان في تفسير القرآن:‏2/591 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏4/555.

[14]سُورَة الطّلاق، الآية : 2.

[15]بحر العلوم :‏3 /460 ، ومجمع البيان في تفسير القرآن :‏10 /460.

[16]سُورَة الطّلاق، الآية : 3.

[17]بحر العلوم :‏3 /461.

[18]سُورَة الطّلاق، الآية : 4.

[19]الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:‏2/1108.

وفي التبيان في تفسير القرآن :‏10/ 34 : قال قتادة: اللائي‏ يئسن‏ الكبار، و اللائي لم يحضن الصغار.

[20]سُورَة الطّلاق، الآية : 4.

[21]جامع البيان فى تفسير القرآن:‏28/ 92 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن :‏10/461.

[22]سُورَة الطّلاق، الآية : 4.

[23]تفسير الصافي:‏5 /189، ويقصد+ : إن شككتم في عدتهن‏ ، راجع : بحر العلوم:‏3 /462.

[24]سُورَة الطّلاق، الآية : 4.

[25]الهداية إلى بلوغ النهاية:‏12/7544.

[26]سُورَة الطّلاق، الآية : 6.

[27]جامع البيان فى تفسير القرآن :‏28/ 94 .

[28]غريب القرآن و تفسيره : 379.

[29]سُورَة الطّلاق، الآية : 6.

[30]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5 /222.

وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :‏2/417 : بالنفقة و السكنى فتظلموهن بذلك‏ .

وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبي:‏9 /340 : مساكنهن فيخرجن.

[31]سُورَة الطّلاق، الآية : 7.

[32]الصحاح :‏3 /1298.

[33]سُورَة الطّلاق، الآية : 8.

[34]بحر العلوم: ‏3 /464.

[35]سُورَة الطّلاق، الآية : 9.

[36]جامع البيان فى تفسير القرآن: 329.

المكي و المدني

وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

المحكم والمتشابه

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

الناسخ و المنسوخ

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .

سُورَة الطّلاق[1]

سُورَة الطّلاق^{^[1]}