المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5856 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام علي (عليه السلام) صاحب رسول الله ورفيقه في الجنة
2024-05-08
الإمام علي (عليه السلام) قسيم النار والجنة
2024-05-08
معنى نصيبا مفروضا
2024-05-08
{ان يدعون من دونه الا اناثا وان يدعون الا شيطانا مريدا}
2024-05-08
من يتبع غير طريق الهدى
2024-05-08
من أنواع الصدقة
2024-05-08

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


نسبة اختراع الحصون المستطيلة للآريين.  
  
226   02:48 صباحاً   التاريخ: 2024-03-21
المؤلف : سليم حسن.
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة.
الجزء والصفحة : ج4 ص 244 ــ 245.
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /

وكذلك قد نُسِب إلى الآريين اختراع بناء الحصن المستطيل وطواره الخاص، وإن كان ذلك لم يُدعَم إلى الآن بالبرهان البيِّن. (1) حقًّا إن هذا الطراز من الحصون كان غريبًا عن مصر وفلسطين وسوريا، وكان أول ما ظهر في الآثار الخاصة بالهكسوس في هذه البلاد. ولا شك في أن النظرية التي تربط مثل هذا الطراز من الحصون بما يشابهها من المباني في «إيران» و«ترنس كاسبيا» (ما وراء بحر خوارزم) (2) نظرية مغرية، غير أنها تحتاج لإثباتات أكثر لتجعلها حقيقة مؤكدة. وعلى أية حال، هل هذه الحصون مباني آرية؟ والواقع أن الشكل المستطيل الذي اتخذته مدن الهكسوس عند تشييدها يُشعِر بأن هؤلاء القوم كانوا يسكنون في بلاد ذات سهول، حيث كان الشكل الذي تُبنَى على غراره المدن لا يُقيَّد بتعاريج طبيعة قمة التل الذي تقام عليه، وعلى ذلك نستنتج أن حل مسألة الهكسوس يقع بوضوحٍ تامٍّ في أراضٍ بعيدة جدًّا من مصر. والواقع أن التحصينات التي تُنسَب إلى العهد النيولتيكي وعصر البرنز المبكر كانت عظيمة الانتشار في أوروبا، بما في ذلك جنوبي «روسيا»، ويمكن أن يكون ذلك له علاقة بالمسألة، فإذا كان هذا الغرض صحيحًا، فإن بلاد القوقاز يُحتمَل أن تكون طريقًا ممكنًا للهجرة. ومع كلٍّ يمكننا أن نقرِّر ما يأتي عن وجود المعسكرات الأجنبية في الجنوب الغربي من آسيا ومصر. من المحتمل جدًّا أن سلالة جديدة، قد أحضروا الفكرةَ التي تشمل عدة خصائص ثابتة، وأنهم أقاموا تلك المباني بأنفسهم تحت إشرافهم، لا أن الفكرة قد نُقِلت إلى مصر ونفذت بطريق غير مباشر. على أن الصعوبة الحقيقية في قبول فكرة وجود عنصر هندي إيراني بين الهكسوس، هو انعدام وجود العلاقات اللغوية في «فلسطين» و«سوريا» حتى عهد العمارنة،(3) ولم يحقق وجود أسماء هندية إيرانية في الوثائق الحورانية المبكرة بما في ذلك الوثائق التي عُثِر عليها في «أربخا«(4) في شمالي سوريا، على أنه من باب الحيطة فقط نعيد إلى الذاكرة أن من أهم النقط الخاصة بالهكسوس في مصر، أنهم على ما يظهر قد انتحلوا اللغةَ المصرية لغةً لهم، وأن ملوكهم اتخذوا لأنفسهم الألقابَ الملكيةَ، هذا إلى أنهم في بعض الحالات كانوا يحملون أسماء مصرية، ممَّا كان يغطي على سمات أصول مسمياتهم اللغوية.

..................................................

1- راجع: Petrie, “Hyksos and Israelite Cities” , (London, 1906) Pp 2–10; Albright in J. p. O. S. II, 122 f, in Society of Oriental Research, Journal, X, (1926) p. 245–254; B. A. S. O. R. No. 47 (Oct. 1932) p. 8.

2- راجع: Garstang, “The Hittite Empire” , (London, 1929) pp. 81 f

3- راجع: Joh. Friedrich Arier in “Syrien und Mesopotamian” “Reallexikon der Assyrlologie”, 1, (1928), p. 144–148; Childe, “The Aryans”, Pp. 18–20; N. D. Mironov in “Acta Orientalia” XI (1933) p. 150–170; A. B. Keith “The Indian Historical Quarterly”, XII. (Calçutta, 1936) p. 571–575.

4- راجع: Speiser in A. A. S. O. R. XIII, p. 51. and Gardiner “Onomastica”, II. p. 177 & Vol. II. p. 273.

 

 




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة