المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6478 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
حرمة زواج زوجة الاب
2024-05-01
{ولا تعضلوهن}
2024-05-01
{وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى اذا حضر احدهم الـموت}
2024-05-01
الثقافة العقلية
2024-05-01
بطاقات لدخول الجنة
2024-05-01
التوبة
2024-05-01

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


هيكل أسعار الفائدة (العائد الإسلامي) ودوره في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية (تعدد الأسواق النقدية والمالية في إطار التضخم النقدي)  
  
137   12:56 صباحاً   التاريخ: 2024-04-19
المؤلف : أ . د . خليـل محمد حسن الشمـاع
الكتاب أو المصدر : المحاسبـة الادارية في المـصارف
الجزء والصفحة : ص302 - 304
القسم : الادارة و الاقتصاد / علوم مالية و مصرفية / المؤسسات المالية والمصرفية وادارتها /

الباب الثالث
تسعير المنتجات والخدمات المصرفية

الفصل السادس: هيكل أسعار الفائدة والإطار الاقتصادي لتحديد أسعار الأموال المصرفية

الفصل السابع: تسعير الودائع والخدمات المرتبطة بها
لفصل الثامن: تسعير القروض لمنشآت الأعمال والقروض الاستهلاكية والعقارية والخدمات المرتبطة بها .
 
الفصل السادس
هيكل أسعار الفائدة والإطار الاقتصادي العام لتحديد أسعار الأموال المصرفية

القسم الأول : دور هيكل اسعار الفائدة في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية
القسم الثاني : الإطار الاقتصادي لقرارات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية 
القسم الثالث : دور المصرف المركزي والتشريعات ذات العلاقة في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية .

القسم الأول: هيكل أسعار الفائدة (العائد الإسلامي) ودوره في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية
يخصص رأس المال، في إطار النظرية المالية، من خلال أسعار الفائدة (او من خلال العائد الإسلامي عند استخدام الأموال وفق الشريعة الإسلامية). فمنشآت الأعمال (أحد المستخدمين الأساسيين لرأس المال) التي تواجه فرصاً استثمارية مربحة، تستطيع أن تدفع سعراً أعلى للفائدة، مما يمكنها من جذب رأس المال لها، وإبعاده عن المنشآت غير الكفئة، أو تلك التي لا تواجه منتجاتها الرواج في الأسواق. غير أن الإقتصاد الوطني لا يعمل بحرية تامة من حيث آلية اسعار الفائدة، بسبب العديد من العوامل، ومنها تدخل الدولة (وبخاصة السلطتين النقدية والمالية) في عملية تحديدها لتحقيق أهداف محددة (مثلاً، لغرض مساعدة بعض شرائح المجتمع، والمنشآت الصغيرة، والمنشأت التي تفي بشروط ومواصفات خاصة، من خلال دعم أسعار الفائدة على قروضها). 
أولاً) تعدد الأسواق النقدية والمالية في إطار التضخم النقدي: 
هناك في كل دولة، بحسب درجة تقدمها المالي، ونظامها الإقتصادي، عدد من الأسواق النقدية والمالية. فهناك أسواق للائتمان التجاري ، والصناعي،  والزراعي ، والإسكاني، والإستهلاكي، وائتمان الدولة ( الدين العام) وغيرها. و لكل نوع من رؤوس الأموال (الأموال) سعر خاص به وتتغير هذه الأسعار عبر الوقت،  بسبب التبدلات في ظروف عرض الأموال والطلب عليها. فعندما يشهد الإقتصاد الوطني طلبا متزايداً على القروض (صيغ التمويل الإسلامي) من قبل منشآت الأعمال 
والأفراد، بسبب الإنتعاش الإقتصادي، فإن أسعار الفائدة (العائد) تتجه نحو الارتفاع. كما أن الضغوط التضخمية تدفع بالسلطة النقدية إلى إنتهاج متدرج لسياسة نقدية  متشددة، مما يفرض ضغوطاً إضافية على أسعار الفائدة إلى الأعلى. وبالعكس، فإنه في ظروف الإنكماش الإقتصادي، يتناقص الطلب على القروض من قبل منشأت  الأعمال والافراد، في حين تحاول السلطة النقدية تسهيل عملية التوسع الإقتصادي من خلال تخفيض أسعار الفائدة، مما يعني وجود ضغطين متوازيين بإتجاه هبوط أسعار الفائدة.  




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






بالصور: عند زيارته لمعهد نور الإمام الحسين (عليه السلام) للمكفوفين وضعاف البصر في كربلاء.. ممثل المرجعية العليا يقف على الخدمات المقدمة للطلبة والطالبات
ممثل المرجعية العليا يؤكد استعداد العتبة الحسينية لتبني إكمال الدراسة الجامعية لشريحة المكفوفين في العراق
ممثل المرجعية العليا يؤكد على ضرورة مواكبة التطورات العالمية واستقطاب الكفاءات العراقية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
العتبة الحسينية تستملك قطعة أرض في العاصمة بغداد لإنشاء مستشفى لعلاج الأورام السرطانية ومركز تخصصي للتوحد