أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-1-2023
710
التاريخ: 18/10/2022
953
التاريخ: 18-1-2016
2046
التاريخ: 18-1-2016
1808
|
الأطفال الذين لم يتذوقوا لذة الثناء والاطراء، ولم يطبقوا عيناً في منازلهم على اشادة من والديهم، هم في الغالب يعانون من الإحباط المعنوي، وليس لديهم الاطمئنان في عملهم ومواصلة برامجهم، فكم من هؤلاء من يظن ان ما من عمل منهم يحظى بالقبول لدى الآخرين، فيشعرون عندئذ بالضعة والمهانة.
وكم من الأطفال الذين يودون ان يكونوا جيدين ويكفوا عن التصرفات غير المحمودة، لكنهم يفتقرون لجرأة هذا الأمر، وعدم اهتمام والديهم بالثناء عليهم والاشادة بهم يؤدي الى بقاء هؤلاء على حالهم السابقة ليعتادوا عليها شيئاً فشيئاً.
أجل، ونحن نعتقد كذلك ان الإطراءات والإشادات تكون في بعض الموارد مضرة بالطفل، ولكنها على أي حال تشتمل على اضرار ادنى من اضرار اللوم والتقريع والنهر. فالطفل جراء ذلك يحصل على راحة البال، ويواصل مرغماً هذا الطريق والمنهج بغية صيانة كرامته وشرفه، ويألف السلوك الصحيح.
|
|
كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
|
|
|
|
|
10 فحوصات مهمة يجب القيام بها لسيارتك قبل الصيف
|
|
|
|
قسم التربية والتعليم ينظّم جلسةً حوارية لملاكه حول تأهيل المعلّمِين الجدد
|
|
جامعة العميد تحدّد أهداف إقامة حفل التخرّج لطلبتها
|
|
جامعة العميد تحتفي بتخرّج الدفعة الثانية من طلبة كلّية الطبّ
|
|
قسم الشؤون الفكريّة يشارك في المؤتمر العلمي الدولي الخامس في النجف الأشرف
|