أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-3-2016
![]()
التاريخ: 11-3-2016
![]()
التاريخ: 16-10-2014
![]()
التاريخ: 16-11-2014
![]() |
المقصود بذلك هو المنهج الّذي يستفيد من جميع هذه الطرق (المناهج المذكورة سابقاً غير التفسير بالرأي ، وبعض طرق التفسير الإشاري والعلمي) لكي يتبيّن مقصود الآيات بصورة كاملة من جميع الجوانب.
إنّ التفسير الصحيح والمعتبر هو الّذي يستفيد من جميع هذه المناهج (الخمسة) في مكانها المناسب. وقد لا يكون هناك استخدام لبعض المناهج في بعض الآيات ، فمثلاً قد لا توجد رواية في تفسير بعض الآيات أو لا توجد إشارة علميّة (العلوم التجريبية) في بعض الآيات ، فإذاً المنهج الكامل المستخدَم في مورد تلك المجموعة من الآيات هو الّذي يمكن أن يستفيد قدر الإمكان ، من المناهج المناسبة والمتعدِّدة ، ومن الطبيعي أنّ عدد المناهج المستخدَمة يرتبط بالآية وإمكانية الاستفادة من المناهج الصحيحة في هذا المجال.
ملاحظة : إنّ التفسير بالرأي لا يعتبر تفسيراً صحيحاً ومعتبراً؛ وفي الحقيقة لا يعتبر تفسيراً للقرآن (بيانه في بحث التفسير بالرأي). فذكره بين أنواع المناهج التفسيريّة هو من أجل رَدِّه والتنبيه على خطره ؛ أي إنّنا إذا تعرّضنا للمناهج التفسيريّة بصورة عامّة (أعمّ من كونها صحيحة أو خاطئة) ، فحينئذٍ سيدخل التفسير بالرأي في نطاقها.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تقيم ندوة علمية عن روايات كتاب نهج البلاغة
|
|
|