أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-4-2016
1786
التاريخ: 26-1-2016
2496
التاريخ: 7-9-2019
1791
التاريخ: 12-2-2017
1904
|
ينبغي ان تكون كيفية الإطراءات والتشجيعات على نحو يؤمن الطفل من خلاله بقيمته وإستقلاليته واعتباره، أي ان تكون هذه القضايا مقبولة لديه قلبياً وانه فرد فاعل بمقدوره ان يحظى بقبول ورضا والديه ومربيه.
ولابد للثناء والاطراء ان يكون على نحو يجد معه الطفل ان والديه ومربيه يقدرون عناءه، ويعتبرونه من صميم قلوبهم فرداً مهماً وقيماً وجريئاً وذكياً، فهم قد رضوا به كعضو مفيد من أعضاء الأسرة، وهم أيضاً على استعداد للتغاضي عن نقاط ضعفه.
أحياناً، يمكن ان تكون الإطراءات والتشجيعات لفظية، وفي أحيان أخرى عملية، ففي الصنف الأول يملك الوالدان والمربون قلب الطفل حينما يقولون له احسنت واجدت، فبالإشادة اللفظية به يكونون قد اثنوا عليه ودفعوا له اجر عنائه.
وفي الصنف الثاني يمكن اخذ الطفل بالأحضان ومداعبته، وشراء الحاجة التي يحبها، واصطحابه الى أماكن للتمتع بمناظرها، أو للمشاركة في المجالس.
فأحياناً يمكن وعبر مداعبة وملاطفة بسيطة، أو بالمسح باليد على رأسه، أو بتقبيل جبينه، أو بإلقاء قطعة من الحلوى بين يديه، نقل الطفل التائه الى قارعة الطريق، ودفعه بشكل عملي ليرى نفسه في مرحلة بأن اذعانه لارتكاب الخطأ ويعد حطاً لشأنه، حيث سيعتبر نفسه اكبر واهم من ان يرتكب خطأ.
|
|
دراسة: إجراء واحد لتقليل المخاطر الجينية للوفاة المبكرة
|
|
|
|
|
"الملح والماء" يمهدان الطريق لأجهزة كمبيوتر تحاكي الدماغ البشري
|
|
|
|
بالصور: عند زيارته لمعهد نور الإمام الحسين (عليه السلام) للمكفوفين وضعاف البصر في كربلاء.. ممثل المرجعية العليا يقف على الخدمات المقدمة للطلبة والطالبات
|
|
ممثل المرجعية العليا يؤكد استعداد العتبة الحسينية لتبني إكمال الدراسة الجامعية لشريحة المكفوفين في العراق
|
|
ممثل المرجعية العليا يؤكد على ضرورة مواكبة التطورات العالمية واستقطاب الكفاءات العراقية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
|
|
العتبة الحسينية تستملك قطعة أرض في العاصمة بغداد لإنشاء مستشفى لعلاج الأورام السرطانية ومركز تخصصي للتوحد
|