أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-11-2014
5297
التاريخ: 3-06-2015
5836
التاريخ: 26-11-2014
5963
التاريخ: 27-11-2015
5968
|
قال تعالى : { وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا } [الإسراء : 19] .
هذه ليست المرّة الأُولى التي يشيد فيها القرآن بالسعي والجهد ودورهما في تحقيق المكاسب ، وبعكسه يُحذَّر الأشخاص العاطلين والكُسالى بأنَّ السعادة الأخروية لا يمكن ضمانها بالكلام المجرد ، والتظاهر بالإِيمان ، بل الطريق يتمثل بالسعي وبذل الجهود. وهذه الحقيقة واضحٌ مفادها في الكثير مِن الآيات القرآنية. ففي سورة المدثر. آية (38) نقرأ {كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ} وآيةٌ أُخرى تقول : {وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى} [النجم : 39]. وفي آيات كثيرة أُخرى ، يأتي العمل الصالح بعد ذكر الإِيمان حتى لا يتوهم أحدٌ ويظن بأنَّهُ يستطيع الوصول إِلى مرحلة ما بدون سعي وجهد ، فمواهب الدنيا المادية لا يمكن استحصالها بدون سعي وجهد; فكيف إِذن بالسعادة الأخروية الخالدة !! ؟
|
|
دراسة: طريقة قيادة السيارة قد تكشف عن مرض نفسي لدى السائق
|
|
|
|
|
بتكنولوجيا خاصة.. إنتاج حرير روسي عالي الجودة
|
|
|
|
|
شاهد بالصور مراحل انجاز جديدة يدخلها مشروع صحن العقيلة زينب (ع)
|
|
|