أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-8-2017
![]()
التاريخ: 8-1-2020
![]()
التاريخ: 11/12/2022
![]()
التاريخ: 30-9-2016
![]() |
قال الإمام الصادق (عليه السّلام ) :تحريم الصلاة التكبير، و تحليلها التسليم.
وقال (عليه السّلام ) : إذا قلت : السلام علينا و على عباد اللّه الصالحين فهو الانصراف.
الفقهاء:
قالوا: ان التسليم حقيقة شرعية في اللفظ الموضوع لتحليل المصلي في الصلاة، بمعنى أنّه يحل به ما كان محرما بتكبيرة الإحرام.
وصيغة التسليم : «السلام علينا و على عباد اللّه الصالحين، السلام عليكم و رحمة اللّه و بركاته» و أفتى الكثير من الفقهاء بأن الواجب أحد السلامين، فإن شاء أتى بهما معا، و ان شاء اكتفى بأحدهما. و قال البعض: إذا قدم السلام عليكم و رحمة اللّه و بركاته، فلا يجوز له أن يقول بعدها: السلام علينا و على عباد اللّه الصالحين. أمّا السلام عليك أيها النبي و رحمة اللّه و بركاته فهو مستحب و تابع للتشهد لا للتسليم بالاتفاق.
ومنهم من قال: ان التسليم ليس بواجب من الأساس، بل هو مستحب يجوز تركه، ورد صاحب الجواهر على هؤلاء بما جاء عن أهل البيت (عليهم السّلام) « و بفعل النبي و آله (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ) و الأصحاب، و التابعين و تابعي التابعين، و كل من دخل في هذا الدين ».
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تقيم ندوة علمية عن روايات كتاب نهج البلاغة
|
|
|