المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
لا عبادة كل تفكر
2024-04-27
معنى التدليس
2024-04-27
معنى زحزحه
2024-04-27
شر البخل
2024-04-27
الاختيار الإلهي في اقتران فاطمة بعلي (عليهما السلام)
2024-04-27
دروس من مدير ناجح
2024-04-27

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


من القدح المعلى  
  
979   02:06 صباحاً   التاريخ: 2023-02-28
المؤلف : أحمد بن محمد المقري التلمساني
الكتاب أو المصدر : نفح الطِّيب من غصن الأندلس الرّطيب
الجزء والصفحة : مج3، ص:303-311
القسم : الأدب الــعربــي / الأدب / الشعر / العصر الاندلسي /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-1-2023 874
التاريخ: 6/12/2022 998
التاريخ: 18-1-2023 629
التاريخ: 25-1-2023 1009

 من القدح المعلى

وقال ابن سعيد في القدح المعلى في حقه (1): كاتب مشهور ، وشاعر مذكور، كتب عن ولاة بلنسية ، وورد رسولا حين أخذ النصارى بمختنق تلك الجهات، وأنشد قصيدته السينية:

أدرك بخيلك خيل الله أندلسا             إن السبيل إلى منجاتها درسا

وعارضه جمع من الشعراء ما بين مخطئ ومحروم، وأغري الناس بحفظها

 

۳۰۳

إغراء بني تغلب بقصيدة عمرو بن كثلوم ، إلا أن أخلاقه لم تعينه على الوفاء بأسباب الخدمة ، فقلصت عنه تلك(2) النعمة ، وأخر عن تلك العناية ، وارتحل إلى بجاية ، وهو الآن بها عاطل من الرتب ، خال من حلى الأدب ، مشتغل بالتصنيف في فنونه ، متنفل منه بواجبه ومسئونه ولي معه مجالسات آنق من الشباب ، وأبهج من الروض غب نزول السحاب ، ومما أنشدنيه من شعره(3):

 

يا حبذا بحديقة دولاب                      سكنت إلى حركاته(4) الألباب

غنى ولم يطرب وسقى وهو لم             يشرب ومنه العود والأكواب

لو يدعي لطف الهواء أو الهوى            ما كنت في تصديقه أرتاب

وكأنه مما شدا مستهزئ(5)                           وكأنه مما بكى نداب

وكأنـه بـاره ومـداره                                     فلك كواكبه لها أذناب

وقال أبو المعالي القيجاطني(6):

فقلت يا ربعهم أين من                       أحببته فيك وأبن النديم

فقال عهد قد غدا شمله                      كمثل ما ينشر در نظیم

وقال أبو عمرو ابن الحكم القبطلي(7) ، وقبطلة من أعمال وادي إشبيلية :

كم أقطع الدهر بالمطال؟                     ساءت وحق الإله حالي

 

٣٠٤

رحلت أبغي بكم نجاحاً                     فلم تفيدوا سوى ارتحالي

وعدتهم ألف ألف وعد                      لكنني عدت بالمحال

وقال أبو عمران القلعي(8):

طلعت علي والأحوال سود                 كما طلع الصباح على الظلام

فقل لي كيف لا أوليك شعري             وإخلاص التحية والسلام

وقال أبو إسحاق إبراهيم بن أيوب المرسي(9):

كلما رمت سلوا                                  لم يزل بين عياني

وقال:

حبيبي ما لصبك من مراد                    سوى ان لا تدوم على البعاد

وان كان ابتعادك بعد هذا                   مقيماً فالسلام على فؤادي

قال ابن سعيد : وكان المذكور إذا غنى هذه الأشعار اللطيفة على الأوتار لم يبق لسامعه عند الهموم من ثار ، مع أخلاق كريمة ، وآداب كانسكاب الديمة ، انتهى.

وقال ابن سعيد(10) في أبي بكر محمد بن عمار البرجي كاتب ابن هود القائل:

 

۳٠٥

[ قل ] لمن يشهد حرباً تحت رايات ابن هود

إلخ ...

يا ابن عمار لقد أح                     ييت لي ذاك السميا

في حتى نظم ونثر                      علقا في مسمعيا

ولقد حزت مكانا                     من ذرى الملك عليا

مثل ما قد حاز لكن                            عش بنعماك هنيا

وقال أبو بكر عبد الله بن عبد العزيز الإشبيلي المعروف بابن صاحب الرد(11):

يا أبدع الخلق بلا مرية               وجهك فيه فتنة الناظرين

لا سيما إذ نلتقي خطرة              فيغلب الورد على الياسمين

طوبى لمن قد زرته خالياً            فمتع النفس ولو بعد حين

من ذلك الثغر الذي ورده         ما زال فيه لذة الشاربين

وما حوى ذاك الإزار الذي       لم يعد عنه أمل الزائرين

وهذه الأبيات يقولها في غلام كان أدباء إشبيلية قد فتنوا به ، وكان مروره على داره .

وحكى عنه أنه أعطاه في زيارة خمسين ديناراً ، ومرت أيام ثم صادفه عند داره ، فقال له : أتريد أن أزورك ثانية ؟ فقال له : لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ، وهذا الجواب – على ما فيه من قلة الأدب ، وهتك حجاب الشريعة – من أشد الأجوبة إصابة" للغرض ، والله تعالى يسمح له ، فقد قال ابن سعيد في حقه : إن بيته بإشبيلية من أجل البيوت ، ولم يزل له مع تقلب الزمان ظهور

 

 

٣٠٦

وخفوت ، وكان أدبيا شاعرا ذواقا لأطراف العلوم ، انتهى.

ومن المشهورين بالمجون والخلاعة بالأندلس – مع البلاغة والبراعة – أبو جعفر أحمد بن طلحة الوزير الكاتب(12)، وهو من بيت مشهور من جزيرة شقر ، من عمل بلنسية ، وكتب عن ولاة من بني عبد المؤمن ، ثم استكتبه السلطان ابن هود حين تغلب على الأندلس ، وربما استوزره في بعض الأحيان . قال ابن سعيد : وهو ممن كان والدي يكثر مجالسته ، ولم أستفد منه إلا ما كنت أحفظه في مجالسته ، وكان شديد التهور ، كثير الطيش ، ذاهباً بنفسه كل مذهب ، سمعته مرة وهو في محفل يقول : تقيمون القيامة لحبيب والبحتري والمتنبي وفي عصركم من يهتدي إلى ما لم يهتدوا إليه ؟ فأهوى له شخص له فيحة وإقدام ، فقال : يا أبا جعفر ، فأرنا برهان ذلك ، ما أظنك تعني إلا نفسك ، فقال : نعم ، ولم لا ؟ وأنا الذي أقول ما لم يتنبه(13) إليه متقدم ، ولا يهتدي لمثله متأخر :

يا هل ترى أظرف من يومنا                          قلد جيد الأفق طوق العقيق

فلم ينصفوه في الاستحسان ، وردوه في الغيط إلى أضيق مكان(14)، فقلت له : يا سيدي ، هذا هو السحر الحلال ، فبالله إلا ما زدتني من هذا النمط ، فقال:

أدرها فالسماء بدت عروساً                           مضخة الملابس بالغوالي

 

۳۰۷

 

وخد الروض حمره(15) أصيل          وجفن النهر كحل بالظلال

وجيد الغصن يشرق في الآل               تضيء بهن أكناف الليالي

فقلت : زد وعد، فعاد والارتياح قد ملك عطفه ، والتيه قد رفع أنفه ، فقال:

إذ أصبح الطل به ليلة                         وجال فيه الغصن شبه الخيال

نقلت : زد ؛ فأنشد :

ولما مساج بحر الليل بيني                             وبينكم وقد جددت ذكرا

أراد لقاءكم إنسان عيني                     فد لـه المنـام عليـه جسرا

فقلت : إيه ، فقال :

ولما أن رأى إنسان عيني                      بصحن الخد منه غريق ماء

أقام له العذار عليه جسراً                    كما من الظلام على الضياء

فقلت : أعد ، فأعاد ، وقال : حسبك لئلا تكثر عليك المعاني ، فلا تقوم بحق قيمتها ، وأنشد :

هات المدام إذا رأيت شبيهها               في الأفق يا فردا بغير شبيه

فالصبح قد ذبح الظلام بنصله            فقدت تخاصمه الحمائم فيه

ثم قال : وكان قد تهتك في غلام لابن هود ، ولكثرة انهزام ابن هود ربما انهزم مع العلج ، وفيه يقول:

 

۳۰۸

 

ألفت الحرب حتى علمتني                           مقارعة الحوادث والخطوب

ولم أك عالما وأبيك حرباً                      بغير لواحظ الرشا الربيب

فها أنا بين تلك وبين هذي                           مصاب من عدو أو حبيب

ولما هرب بالعلج إلى سبتة أحسن إليه القائم بها أبو العباس الينشي(16)، فلم يقنع بذلك الإحسان ، وكان يأتي(17) بما يوغر صدره ، فقال يوماً في مجلسه : رميت مرة بقوس ، فبلغ السهم إلى كذا(18)، فقال ابن طلحة لشخص بجانبه : لو كان قوس قزح ما بلغ إلى كذا ، فشعر بقوله ، فأسرها في نفسه ، ثم بلغه أنه هجاه بقوله:

سمعنا بالموفق فارتحلنا                        وشافعنا له حسب وعلم

ورمت يدا أقبلها وأخرى                    أعيش بفضلها أبدأ وأسمو

فأنشدنا لسان الحال فيه                       بد شلا وأمر لا يتم

فزاد في حنقه ، وبقي مترصداً له الغوائل ، فحفظت عنه أبيات قالها وهو في حالة استهتار في شهر رمضان ، وهي :

يقول أخو الفضول وقد رآنا                         على الإيمان يغلبنا المجون

أتنتهكون شهر الصوم هلا                           حماه منكم عقل ودين

فقلت اصحب سوانا، نحن قوم                   زنادقـة مذاهبنـا فـنون

ندين بكل دين غير دين الر                           عاع نما به أبدا ندين

بحي على الصبوح الدهر ندعو            وإبليس يقول لنا أمين

 

309

فيا شهر الصيام إليك عنا                    إليك ففيك أكفر ما تكون

فأرسل إليه من هجم عليه وهو على هذه الحال ، وأظهر أنه يرضي العامة بقتله ، فقتله ، وذلك سنة 631 ، انتهى . وحاكي الكفر ليس بكافر ، والله سبحانه وتعالى للزلات غير الكفر غافر.

٨٤- وقال محمد بن أحمد الإشبيلي ابن البناء(19):

كأنك من جنس الكواكب كنت لم        يفتك طلوعاً حالها وتواريا

تجليت من شرق تروق تلألؤاً              فلما انتحيت الغرب أصبحت هاويا

ولما أمر المستنصر الموحدي(20) بضرب ابن غالب الداني ألف سوط وصلبه، وضرب بإشبيلية خمسمائة فمات ، وضرب بقية الألف حتى تناثر لحمه ثم صلب ، قال ابنه أبو الربيع(21) يرثيه:

جهلا لمثلك أن يبكي لما قدرا               وأن يقول أسى يا ليته قبرا

فاضت دموعك أن قاموا بأعظمه        وقد تطاير عنه اللحم وانتثرا

ومنها :

 

ضاقت به الأرض  مما كان حملها                   من الأيادي فمجت شيلوه ضجرا

وعز جسمك(22) أن يحظى به كفن             فما تسربل إلا الشمس والقمرا

وقال أبو العلاء عبد الحق المرسي رحمه الله تعالى(23):

 

۳۱۰

 

يا أبا عمران دعني والذي                             لم يمل بي خاطري إلا إليه

ما نديمي غير من يخدمني                             لا الذي يجلسني بين يديه

يرفع الكلفة عني ويرى                       أنها واجبة مني عليه

وقال ابن غالب الكاتب بمالقة(24):

لا تخش قولا قد عقدت الألسنا          وابعث خيالك قد سحرت الأعينا

واعطف علي فإن روحي زاهق               وانظر إلي بنظرة إن أمكنا

لا يخدعنك أن تراني لابساً                            ثوبي فقد أصبحت فيه مكفنا

ما زال سحرك يستميل خواطري                  بأرق من ماء الصفاء والينا

حتى غدوت ببحر حب زاخر             فرمت بي الأمواج في شط الضنى

وقال :

ما للنسيم لدى الأصيل عليلا                       أتراه يشكو زفرة وغليلا

جر الذيول على ديار أحبتي                           فأتى بحر من السقام ذيولا

وقال أبو عبد الله ابن عسكر الغساني قاضي مالقة(25):

أهواك يا بدر وأهوى الذي                 يعذلني فيك وأهوى الرقيب

والجار والدار ومن حلها                     وكل من مر بها من قريب

ما إن تنصرت ولكنني                        أقول بالتثليث قولا غريب

تطابق الألحان والكاس إذ                   تبسم عجباً والغزال الربيب

وكان أبو أمية ابن عفير(26) قاضي إشبيلية – مع براعته ، وتقدمه في

 

 

۳۱۱

العلوم الشرعية – أقوى الناس بالعلوم الأدبية المرعية ، وقد اشتهر بسرعة الخاطر في الارتجال ، وعدم المناظر له في ذلك المجال ، قال ابن سعيد : رأيته كثيراً ما يصنع القصائد والمقطعات ، وهو يتحدث أو يفصل بين الغرماء في أكثر الأوقات ، ومن شعره :

ديارهم صاح(27) نصب عيني          وليس لي وصلة إليها

إلا سلامي لدى ابتعـاد                       من بعد سكانها عليها

وقوله رحمه الله تعالى :

ووجه تغرق الأبصار فيه                     ولكن يترك الأرواح هيما

أتاني ثم حياني حبيب                          به وأباحي الخد" الرقيما

فمر لنا مجون في فنون                          سلكت به الصراط المستقيما

قلت : أما مجرد الارتجال فأمر عن(28) الكثير صادر ، وأما كونه مع ا أو فصل الخصومات فهو نادر ، وقد حكينا منها في هذا الكتاب من القسم الأول التحدث موارد ومصادر.

 

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1- اختصار القدح : ۱۹۱ .

2- القدح : ظل تلك.

3- القدح : ۱۹۲.

4- ب : بحركاتها

5- القدح: مستهتر

6- القدح : ۲۱۱.

7- القدح : ۲۰۰ ؛ وفي ب : عبد الحكم .

8-  القدح : ۲۰۱

9- القدح : ٢١٤ وفيه ابن لبون

10- القدح : ۲۱۷

11- القدح : ۱۱۲ - ۱۱۳

12- ترجمته في اختصار القدح : ١١٤ وعنه ينقل المقري ، وانظر المغرب ٢ : ١٣٦ والمقتضب من التحفة : 157 والإحاطة 1 : ٢٤٤ .

13- القدح : لم يهتد ؛ دوزي : لم ينته .

14- القدح : إلى أشد ما كان .

15- القدح : خفره .

16- في الأصول : البني ؛ وصوابه ما أثبتناه، ويكتب أيضاً " اليناشتي ".

17- القدح : يستريح .

18- زاد في القدح : ذكر مدى بعيدا

19- القدح : ۱۱۸ والمغرب 1 : ٢٤٩.

20-  القدح : ۱۲۷ والتحفة : 83 والمغرب ٢ : ٤٠٦ .

21- ق : الربيع.

22- القدح : إذ ذاك.

23- القدح : ١٢٦ .

24- القدح : ۱۲۸ .

25- القدح : ۱۳۰ .

26- القدح : ۱۳۲ .

27- القدح : تلك ؛ ب ق : ديارهم هي .

 28- م : فما مر من .

 





دلَّت كلمة (نقد) في المعجمات العربية على تمييز الدراهم وإخراج الزائف منها ، ولذلك شبه العرب الناقد بالصيرفي ؛ فكما يستطيع الصيرفي أن يميّز الدرهم الصحيح من الزائف كذلك يستطيع الناقد أن يميز النص الجيد من الرديء. وكان قدامة بن جعفر قد عرف النقد بأنه : ( علم تخليص جيد الشعر من رديئه ) . والنقد عند العرب صناعة وعلم لابد للناقد من التمكن من أدواته ؛ ولعل أول من أشار الى ذلك ابن سلَّام الجمحي عندما قال : (وللشعر صناعة يعرف أهل العلم بها كسائر أصناف العلم والصناعات ). وقد أوضح هذا المفهوم ابن رشيق القيرواني عندما قال : ( وقد يميّز الشعر من لا يقوله كالبزّاز يميز من الثياب ما لا ينسجه والصيرفي من الدنانير مالم يسبكه ولا ضَرَبه ) .


جاء في معجمات العربية دلالات عدة لكلمة ( عروُض ) .منها الطريق في عرض الجبل ، والناقة التي لم تروَّض ، وحاجز في الخيمة يعترض بين منزل الرجال ومنزل النساء، وقد وردت معان غير ما ذكرت في لغة هذه الكلمة ومشتقاتها . وإن أقرب التفسيرات لمصطلح (العروض) ما اعتمد قول الخليل نفسه : ( والعرُوض عروض الشعر لأن الشعر يعرض عليه ويجمع أعاريض وهو فواصل الأنصاف والعروض تؤنث والتذكير جائز ) .
وقد وضع الخليل بن أحمد الفراهيدي للبيت الشعري خمسة عشر بحراً هي : (الطويل ، والبسيط ، والكامل ، والمديد ، والمضارع ، والمجتث ، والهزج ، والرجز ، والرمل ، والوافر ، والمقتضب ، والمنسرح ، والسريع ، والخفيف ، والمتقارب) . وتدارك الأخفش فيما بعد بحر (المتدارك) لتتم بذلك ستة عشر بحراً .


الحديث في السيّر والتراجم يتناول جانباً من الأدب العربي عامراً بالحياة، نابضاً بالقوة، وإن هذا اللون من الدراسة يصل أدبنا بتاريخ الحضارة العربية، وتيارات الفكر العربية والنفسية العربية، لأنه صورة للتجربة الصادقة الحية التي أخذنا نتلمس مظاهرها المختلفة في أدبنا عامة، وإننا من خلال تناول سيّر وتراجم الأدباء والشعراء والكتّاب نحاول أن ننفذ إلى جانب من تلك التجربة الحية، ونضع مفهوماً أوسع لمهمة الأدب؛ ذلك لأن الأشخاص الذين يصلوننا بأنفسهم وتجاربهم هم الذين ينيرون أمامنا الماضي والمستقبل.


قسم الشؤون الفكرية يقيم برنامج (صنّاع المحتوى الهادف) لوفدٍ من محافظة ذي قار
الهيأة العليا لإحياء التراث تنظّم ورشة عن تحقيق المخطوطات الناقصة
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول دور الجنوب في حركة الجهاد ضد الإنكليز
وفد جامعة الكفيل يزور دار المسنين في النجف الأشرف