المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16487 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


عمرو بن سفيان ( أبو الأعور السلميّ )  
  
1314   08:51 صباحاً   التاريخ: 2023-03-13
المؤلف : عبد الحسين الشبستري
الكتاب أو المصدر : اعلام القرآن
الجزء والصفحة : ص 731-732.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قصص قرآنية / مواضيع عامة في القصص القرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-10-2014 5461
التاريخ: 18-11-2014 2131
التاريخ: 2023-03-23 648
التاريخ: 2023-02-06 1118

عمرو بن سفيان ( أبو الأعور السلميّ )

هو أبو الأعور عمرو بن سفيان بن عبد شمس بن سعد بن خائف بن الأوقص بن هلال السلميّ ، الشاميّ ، وأمّه قريبة بنت قيس بن عبد شمس ، غلبت كنيته على اسمه ، فعرف بها . يقال : إنّه صحب النبيّ صلّى اللّه عليه وآله ، وأكثر المؤرّخين ينفون صحبته .

شارك المشركين في واقعة حنين وهو كافر ، ويقال : إنّه أسلم بعد تلك الواقعة .

كان من أنصار معاوية بن أبي سفيان ، ولسوء حظّه كان من ألدّ أعداء الإمام أمير المؤمنين .

في أيّام حكومة عمر بن الخطّاب اشترك في فتوح الشام ، وفي سنة 26 هـ غزا قبرص ، وشارك عمرو بن العاص في فتوح البلاد المصريّة . كان على خيّالة جيش معاوية بن أبي سفيان في معركة صفّين ، وكان من جملة الشهود على كتاب التحكيم في صفّين .

لإخلاصه لمعاوية بن أبي سفيان عيّنه عاملا له على الأردن . وفي أيّام حكومة يزيد بن معاوية كان له الدور المهمّ في جيش عمر بن سعد في واقعة كربلاء سنة 61 هـ ، حيث أنيطت إليه مهمّة منع الإمام الحسين عليه السّلام وأهل بيته وأنصاره من التقرّب إلى نهر الفرات ليموتوا عطشا .

فكان سجلّه حافلا بالمخازي والانحراف عن الحقّ ، وكان الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام يدعو عليه ويلعنه في قنوته .

كان حيّا سنة 65 هـ ، وقيل : هلك في عهد معاوية بن أبي سفيان ، والأوّل أصحّ .

القرآن الكريم وأبو الأعور

جاء يوما بصحبة جماعة من المشركين والمنافقين الذين كانوا على شاكلته إلى النبيّ صلّى اللّه عليه وآله ، وطلبوا منه عدم التعرّض لأصنامهم التي يعبدونها ، وأن يعلن للناس شفاعتها لمن يعبدها ويسجد لها ، فنزلت فيه وفي صحبه الآية 1 من سورة الأحزاب : { يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً }. « 1 »

_____________

( 1 ) . أسباب النزول ، لعبد الفتاح القاضي ، ص 176 ؛ أسباب النزول ، للواحدي ، ص 292 ؛ الاستيعاب - حاشية الإصابة - ، ج 2 ، ص 532 ؛ أسد الغابة ، ج 4 ، ص 109 وج 5 ، ص 138 ؛ الإصابة ، ج 2 ، ص 540 و 541 ؛ الإمامة والسياسة ، ج 1 ، ص 94 ؛ البداية والنهاية ، ج 7 ، ص 55 و 239 و 266 و 268 و 288 و 295 و 327 ؛ تاريخ الاسلام ( عهد الخلفاء الراشدين ) ، ص 275 و 540 و 542 و 547 و ( عهد معاوية بن أبي سفيان ) ، ص 39 و 130 و 131 ؛ تاريخ حبيب السير ، ج 1 ، راجع فهرسته ؛ تاريخ ابن خلدون ، ج 2 ، ص 519 و 543 و 602 و 629 و 637 ؛ التاريخ الكبير ، للبخاري ، ج 6 ، ص 336 ؛ تاريخ گزيده ، ص 195 ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج 2 ، ص 187 و 194 ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج 1 ، ص 409 وج 2 ، ص 148 ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 7 ، ص 210 ؛ تفسير البيضاوي ، ج 2 ، ص 238 ؛ تفسير أبي السعود ، ج 7 ، ص 89 ؛ تفسير الصافي ، ج 4 ، ص 161 ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج 4 ، ص 294 ؛ تفسير الميزان ، ج 16 ، ص 280 ؛ تفسير نور الثقلين ، ج 4 ، ص 234 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج 14 ، ص 114 و 115 ؛ الجرح والتعديل ، ج 6 ، ص 234 ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص 264 ؛ الروض المعطار ، ص 68 و 154 ؛ سفينة البحار ، ج 2 ، ص 288 ؛ صبح الأعشى ، ج 14 ، ص 82 ؛ طبقات خليفة بن خياط ، ص 51 و 308 ؛ العقد الفريد ، ج 3 ، ص 91 ؛ الغارات ، ص 174 ؛ قصص القرآن ، للقطيفي ، ص 146 ؛ الكامل في التاريخ ، ج 2 ، ص 498 وج 3 ، ص 186 و 282 و 333 ؛ الكشاف ، ج 3 ، ص 519 ؛ كشف الأسرار ، ج 8 ، ص 3 و 4 ؛ الكنى والأسماء ، ج 1 ، ص 16 ؛ لسان العرب ، ج 10 ، ص 464 وج 12 ، ص 125 ؛ لغت‌نامه دهخدا ، ج 7 ، ص 3000 ؛ مجمع البيان ، ج 8 ، ص 525 ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج 7 ، ص 477 ؛ المغازي ، ج 1 ، ص 266 ؛ نسب قريش ، ص 252 ؛ نمونه بينات ، ص 619 ؛ وقعة صفين ، راجع فهرسته .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



في السيرة النبوية قسم الشؤون الفكرية يدعو للاشتراك في مسابقة أفضل قصة قصيرة
أكثر من عشرة آلاف طالب يشاركون في الدورات القرآنية الصيفية ببغداد
في قضاء الهندية المجمع العلمي يحيي ولادة الإمام الرضا (عليه السلام) بمحفل قرآني
بعد إعلانه دعوة المشاركة مجمع العفاف النسوي يشهد إقبالًا واسعًا للمشاركة في معرضه التسويقي