المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16337 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
مميزات لحم السمان
2024-04-28
مميزات بيض السمان
2024-04-28
انواع السمان
2024-04-28
تمييز الجنس في السمان
2024-04-28
الاستخدامات التحليلية للبوليمرات شبكية التداخل
2024-04-28
البوليمرات شبكية التداخل الآنية Simultaneous IPNs (SIN)
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


عَدَمِ جَوَازِ الْقِرَانِ بَيْنَ سُورَتَيْنِ فِي رَكْعَةٍ مِنَ الْفَرِيضَةِ وَ جَوَازِهِ فِي النَّافِلَةِ  
  
742   05:07 مساءً   التاريخ: 2023-07-17
المؤلف : شعبة البحوث والدراسات القرآنية
الكتاب أو المصدر : قراءة القرآن في الصلاة ثواب واحكام
الجزء والصفحة : ص36-39
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / آداب قراءة القرآن /

تهذيب الاحكام: الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ صَفْوَانَ عَنِ الْعَلَاءِ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحَدِهِمَا‘ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنِ الرَّجُلِ يَقْرَأُ السُّورَتَيْنِ فِي الرَّكْعَةِ؟ فَقَالَ: لَا, لِكُلِّ سُورَةٍ رَكْعَةٌ[1].

الكافي: مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ صَفْوَانَ عَنِ ابْنِ بُكَيْرٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام) قَالَ: إِنَّمَا يُكْرَهُ أَنْ يُجْمَعَ‏ بَيْنَ‏ السُّورَتَيْنِ‏ فِي‏ الْفَرِيضَةِ فَأَمَّا النَّافِلَةُ فَلَا بَأْسَ[2].

تهذيب الاحكام: وَ رَوَى الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ عَنِ الْقَرَوِيِّ عَنْ أَبَانٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ يَزِيدَ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام) أَقْرَأُ سُورَتَيْنِ فِي رَكْعَةٍ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ أَ لَيْسَ يُقَالُ أَعْطِ كُلَّ سُورَةٍ حَقَّهَا مِنَ‏ الرُّكُوعِ‏ وَ السُّجُودِ فَقَالَ ذَاكَ فِي الْفَرِيضَةِ فَأَمَّا فِي النَّافِلَةِ فَلَيْسَ بِهِ بَأْسٌ[3].

تهذيب الاحكام: وَ عَنِه عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ قَالَ: سَأَلْتُ‏ عَبْداً صَالِحاً(عليه السلام): هَلْ يَجُوزُ أَنْ يُقْرَأَ فِي صَلَاةِ اللَّيْلِ بِالسُّورَتَيْنِ وَ الثَّلَاثِ؟ فَقَالَ: مَا كَانَ مِنْ صَلَاةِ اللَّيْلِ فَاقْرَأْ بِالسُّورَتَيْنِ وَ الثَّلَاثِ, وَ مَا كَانَ مِنْ صَلَاةِ النَّهَارِ فَلَا تَقْرَأْ إِلَّا بِسُورَةٍ سُورَةٍ[4].

بيان: العبد الصالح هو الامام موسى بن جعفر(عليه السلام)يكنى عنه بذلك للتقية، والمقصود بصلاة الليل نافلته، والمقصود بصلاة النهار الصلاة الواجبة.

تهذيب الاحكام: وَ عَنْهُ عَنِ الْقَرَوِيِ‏ عَنْ أَبَانٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ يَزِيدَ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللهَ(عليه السلام) أَقْرَأُ سُورَتَيْنِ فِي رَكْعَةٍ؟ قَالَ: نَعَمْ قُلْتُ: أَ لَيْسَ يُقَالُ: أَعْطِ كُلَّ سُورَةٍ حَقَّهَا مِنَ الرُّكُوعِ وَ السُّجُودِ؟ فَقَالَ: ذَلِكَ فِي الْفَرِيضَةِ, فَأَمَّا النَّافِلَةُ فَلَيْسَ بِهِ بَأْسٌ[5].

تهذيب الاحكام: وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ صَفْوَانَ عَنْ عَبْدِ اللهَ بْنِ بُكَيْرٍ عَنْ زُرَارَةَ (قَالَ زُرَارَةُ) قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ(عليه السلام):‏ إِنَّمَا يُكْرَهُ أَنْ يُجْمَعَ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ فِي الْفَرِيضَةِ, فَأَمَّا النَّافِلَةُ, فَلَا بَأْسَ[6].

تهذيب الاحكام: وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ سَعْدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ عَبْدِ اللهَ بْنِ مُسْكَانَ عَنْ عَبْدِ اللهَ بْنِ أَبِي يَعْفُورٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهَ(عليه السلام) قَالَ: لَا بَأْسَ أَنْ تَجْمَعَ فِي النَّافِلَةِ مِنَ السُّوَرِ مَا شِئْتَ[7]

تهذيب الاحكام: وَ بِإِسْنَادِهِ عَنِ الْحُسَيْنِ عَنِ النَّضْرِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي الْجَارُودِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهَ(عليه السلام) قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ‏ كَانَ عَلِيٌّ(عليه السلام) يُوتِرُ بِتِسْعِ سُوَرٍ[8].

بيان: ركعة الوتر في آخر نافلة الليل

تهذيب الاحكام: عنه عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ يَقْطِينٍ عَنْ أَخِيهِ الْحُسَيْنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَقْطِينٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ(عليه السلام): عَنِ الْقِرَانِ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ فِي الْمَكْتُوبَةِ, وَ النَّافِلَةِ؟ قَالَ: لَا بَأْسَ[9].

بيان: وردت هذه الرواية للتقية، ويعرف المنع من القران بين السورتين في الواجبة من الاحاديث المتقدمة.

وسائل الشيعة: مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ فِي الْخِصَالِ بِإِسْنَادِهِ الْآتِي‏ عَنْ عَلِيٍّ(عليه السلام) فِي حَدِيثِ الْأَرْبَعِمِائَةِ قَالَ: أَعْطُوا كُلَّ سُورَةٍ حَقَّهَا مِنَ الرُّكُوعِ وَ السُّجُودِ إِذَا كُنْتُمْ فِي الصَّلَاةِ[10].

وسائل الشيعة: وَ عَنْهُ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام) قَالَ: لَا قِرَانَ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ فِي رَكْعَةٍ، وَ لَا قِرَانَ بَيْنَ أُسْبُوعَيْنِ فِي فَرِيضَةٍ وَ نَافِلَةٍ، وَ لَا قِرَانَ بَيْنَ صَوْمَيْنِ[11].

بيان: لاقران بين سورتين في الفريضة: اي يجمع بين سورتين في ركعة واحدة، ولاقران بين اسبوعين اي سبعة اشواط من الطواف في الطواف الواجب او مستحبلا يفصل بينهما بركعتي الطواف، ولا قران بين صومين اي صوم الوصال لايفصل بينهما اكل وشرب.

وسائل الشيعة: عَبْدُ اللهَ بْنُ جَعْفَرٍ فِي قُرْبِ الْإِسْنَادِ عَنْ عَبْدِ اللهَ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَخِيهِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ(عليه السلام) قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ قَرَأَ سُورَتَيْنِ فِي رَكْعَةٍ؟ قَالَ: إِذَا كَانَتْ نَافِلَةً فَلَا بَأْسَ, وَ أَمَّا الْفَرِيضَةُ فَلَا يَصْلُحُ[12].

 


([1])تهذيب الاحكام ج2ص70ب8ح22،الاستبصار ج1ص314ح1168-2.

([2])الكافي ج3ص314ب قراءة القرآن ح10،تهذييب الاحكام: ج2ص71ب21ح258-26،الاستبصار ج1ص312ب174ح1180-2.

([3]) تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان): ج‏2 ص: 70ح25.

([4])تهذيب الاحكام ج2ص73ب8ح269-37، الوسائل ج6 ص51 ب1 ح4.

([5])تهذيب الاحكام ج2ص70ح257-25.

([6])تهذيب الاحكام:ج2ص72ب8ح26،الاستبصار:ج1ص317ب174ح2الكافي: ج3ص314ب قراءة القرآن ح10 .

([7])تهذيب الاحكام: ج2ص73 ب8ح270-38، وسائل الشيعةج6 ص51 ب8 ح7.

([8])تهذيب الاحكام:ج2ص337ب15ح1390-246.

([9])تهذيب الاحكام: ج2ص296ب15ح(1192)-(48)،الاستبصار: ج1ص317ب174ح(1181)-(3).

([10])وسائل الشيعة: ج6 ص52 ب8 ح10.

([11])وسائل الشيعة: ج6ص53ب8ح(7323)-(12)،البحار ج82 ص44ب82ح31.

([12])وسائل الشيعة: ج6ص53ب8ح(7323)-(13)، البحار:ج82ص13ب23ح4.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم
الشركة العامة للبريد: للعتبة العباسية حضور فاعل في معرض المؤتمر التشاركي