أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-6-2016
1914
التاريخ: 5/11/2022
972
التاريخ: 27-6-2016
27079
التاريخ: 2024-03-24
258
|
أحد مظاهر أدب واحترام شخصية الناس هو الإصغاء إليهم فجميع الشبان والشيوخ، بل كل إنسان، في أي سن كان، عندما يتحدث ويصغي إليه الآخرون، بصورة جيدة، يظهر عليه الرضا، ويعتبر الإصغاء إليه احتراماً له. وبالعكس إذا أظهر مخاطبه عدم الإصغاء أو الإهتمام بحديثه فإن الكآبة تظهر عليه وقد يغضب أحياناً، ويعتبر ذلك عدم احترام له وإهانة لشخصيته.
إن الأطفال الصغار بشر أيضاً، ولهم عواطف وإحساسات إنسانية، ويجب أن يكونوا موضع تكريم، مثل كبار السن، والإصغاء لحديثهم احترام لشخصيتهم، وعدم الاعتناء بحديثهم، تحقير وتصغير لهم إن الوالدين الواعيين، اللذين يؤديان واجباتهما بحكمة في تربية ابنهما، عندما ينطق الطفل يصغيان له باهتمام، وبما أن كلامه متقطع وغير مفهوم، فإنهما يتكهنان قصده، ويلبيان طلبه الصحيح، وهما بهذا العمل يشجعان الطفل على الحديث من جهة، ومن جهة أخرى يعملان طبقاً للحديث الشريف (أكرموا أولادكم) وبهذه الطريقة يربيان شخصية الطفل الإنسانية.
|
|
زراعة الأسنان.. بين بريق التجميل وحاجة المريض إليها
|
|
|
|
|
وفاة أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير.. والمستشفى يوضح الأسباب
|
|
|
|
اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
|
|
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
|
|
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب
|