أقرأ أيضاً
التاريخ: 9/11/2022
3885
التاريخ: 25-7-2016
2174
التاريخ: 20-4-2016
2156
التاريخ: 13-12-2016
1974
|
سوف تبلغ العملية التربوية ذروتها لو تمكنا من دفع الطفل إلى اطاعة القانون لا الأشخاص ؛ فالسبب في اطاعته لوالده هو انه يمثل القانون ويحقق العدل والانضباط وهذا ما يحتاج إلى فترة زمنية لتحقيقه. فالأب العاقل والخبير والمتزن لا يمارس الاستبداد مع اولاده ولا يلجأ إلى اظهار قوته والاعتداد بشخصيته امامهم. فالمهم ان يكون هاديا وموجها لطفله، وان يفهمه بانه مضطر لرعاية القانون من اجل تحقيق الاهداف وتوفير الحاجات. ولذا نراه يحمل في ذهنه مشروعا للانضباط، ويعرف متى تستوجب المؤاخذة ومتى ينبغي ترك الطفل وشانه.
ليس صحيحا ان ينظر الاطفال إلى والدهم بانه كائن مخيف وخطير او كما يرد في القصص بانه عفريت!. ففي هذه الحالة ستصاب قواهم الكامنة بالجمود فلا تنطلق ولا تنمو استعداداتهم بالشكل المطلوب.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
|
|
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
|
|
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم
|