أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-8-2016
3055
التاريخ: 11-8-2016
4169
التاريخ: 22-8-2016
6775
التاريخ: 15-8-2016
3040
|
اجهد الامام العظيم نفسه في العبادة واخلص فى طاعته لله كأعظم ما يكون الاخلاص فلم ير الناس مثله في تقواه وورعه وشدة تحرجه في الدين ...
لقد كانت حياته مدرسة للتقوى ومدرسة للأيمان ومنطلقا للتهذيب والاصلاح وقد اكبره الناس أي اكبار لأنه بقية النبوة وبقية الله فى أرضه فكان السعيد من يراه والسعيد من يحظى بمجالسته والحديث معه وشق ذلك على الامويين الذين كانوا من أحقد الناس على الأسرة النبوية فقد هالهم واقض مضجعهم اجماع الناس على اكباره وتحدثهم عن سعة علومه ومعارفه وذيوع مثله التي تعنو لها الجباه وكان من اعظم الحاقدين عليه الوليد بن عبد الملك فقد روى الزهري ان الوليد قال له : لا راحة لي وعلي بن الحسين موجود في دار الدنيا , واجمع رأي هذا الخبيث الدنس على اغتيال الامام حينما آل إليه الملك والسلطان ... .
قام الوليد بن عبد الملك بأخطر جريمة فى الاسلام فقد بعث سما قاتلا الى عامله على يثرب وأمره ان يدسه الى الامام ونفذ عامله ذلك وحينما سقى السم أخذ يعاني اقسى الآلام وأشدها وبقي حفنة من الايام على فراش المرض يبث شكواه الى الله وتزاحم الناس على عيادته وهو (عليه السلام) يحمد الله ويشكره على ما رزقه من الشهادة على يد شرار بريته.
|
|
طبيبة تبدد 5 خرافات رئيسية عن تغذية الأطفال
|
|
|
|
|
"نار ملتهبة".. ناسا تنشر صورة مذهلة للعاصفة الشمسية
|
|
|
|
اللجنة التحضيرية لأسبوع الإمامة تعلن الموقف النصف شهري لأبحاث مؤتمر الإمام السجاد (عليه السلام)
|
|
متبرع لبناني يشيد بتطور متحف الكفيل على صعيد ملاكاته والقطع المعروضة
|
|
بأكثر من (500) إصدار.. قسم الشؤون الفكرية يشارك في معرض طهران الدولي للكتاب
|
|
العتبة العباسية تحتفي بذكرى ولادة السيدة فاطمة المعصومة (عليها السلام) في واحات الحزام الأخضر
|