روي عن أبي حمزة الثمالي قال : كنت عند أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام ذات يوم فلما تفرق من كان عنده قال يا أبا حمزة من المحتوم الذي حتمه الله قيام قائمنا فمن شك فيما أقول لقي الله وهو كافر به وجاحد له ثم قال بأبي وأمي المسمى باسمي المكنى بكنيتي السابع من بعدي يأتي من يملأ الأرض عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما يا أبا حمزة من أدركه فليسلم ما سلم لمحمد صلى الله عليه وآله ومن لم يسلم (فَقَدْ حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْواهُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ).
قراءة كامل الموضوع

النعي السومري لم يكن مجرد كلمات تُقال في لحظات الوداع بل كان طقسًا مقدسًا يرافقه البكاء واللحن الحزين الذي ينبعث من أوتار القيثارة السومرية هذه الألحان التي كانت تصدح في جنائز الملوك والعامة على حدٍّ سواء تعكس فيض المشاعر الإنسانية التي لا تتغير مع مرور الزمن وما زالت النصوص السومرية تحمل لنا شواهد من تلك الطقوس مثل مرثية سقوط مدينة أور التي صوّرت ألم الخراب وضياع المجد ومرثية جلجامش لصديقه إنكيدو حيث عبّرت عن الحزن العميق لفقدان الأحبة والخوف من مواجهة الموت
قراءة كامل الموضوع

أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِأَنَّ لَكَ المُلْكَ وَالحَمْدَ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وآل مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَحَبِيبِكَ وَصَفْوَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ.

In Asia, the Chinese Army used more than 20,000 mules in their battles against the Japanese.
The terrain encountered in the war in Korea during that war, resembled that of the mountains of Italy during WW II, therefore the Army employed mules for use where trucks and jeeps could not reach. Since the Chinese and North Koreans used mules for transportation, it was only a matter of time before the allied forces began to capture many animals.

اللهُمَّ إنَّكَ أنزَلتَ في كِتابِكَ أن نَعفوَ عَمَّن ظَلَمَنا وَقد ظَلَمنا أنفُسَنا فَاعفُ عَنّا فَإنَّكَ أولى بِذلِكَ مِنّا وَأمَرتَنا أن لا نَرُدَّ سائِلاً عَن أبوابِنا وَقَد جِئتُكَ سائِلاً فَلا تَرُدَّني إلاّ بِقَضاء حاجَتي، وَأمَرتَنا بِالإحسانِ إلى ما مَلَكَت أيمانُنا وَنَحنُ أرِقّاؤُكَ فَاعتِق رِقابَنا مِنَ النّارِ يا مَفزَعي عِندَ كُربَتي وَيا غَوثي عِندَ شِدَّتي إلَيكَ فَزِعتُ وَبِكَ استَغَثتُ وَلُذتُ لا ألوذُ بِسِواكَ وَلا أطلُبُ الفَرَجَ إلاّ مِنكَ.
قراءة كامل الموضوع

رسول الله صلی الله علیه و آله

اللَّهُمَّ وَالِ مَن والى خُلَفائي وأَئِمَّةَ اُمَّتي بَعدي، وعادِ مَن عاداهُم، وَانصُر مَن نَصَرَهُم وَاخذُل مَن خَذَلَهُم ولا تُخلِ الأَرضَ مِن قائِمٍ مِنهُم بِحُجَّتِكَ، ظاهِرا أو خافِيا مَغمورا، لِئَلاّ يَبطُلَ دينُكَ وحُجَّتُكَ وبُرهانُكَ وبَيِّناتُكَ.
قراءة كامل الموضوع

وأبيضَ يستسقى الغمامُ بوجهه ... اللهم صل وسلم على سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين

سحب يد الموظف / إن قرار الإدارة بسحب يد الموظف لا يعد عقوبة انضباطية وانما هو إجراء احترازي تتخذه الإدارة لأبعاد الموظف في ظروف معينة عن الوظيفة لضمان الوصول الى الحقيقة مجردة بعيدة عن التأثير أو التزييف وتتخذه الإدارة لضمان سلامة إجراءات التحقيق وعدم التأثير عليه .

نبات الدفلة
الاسم العلمي Nerium Oleander
الموطن الأصلي منطقة حوض البحر المتوسط
شجيرة دائمة الخضرة قد يصل ارتفاعها الى حوالي 5م، أوراقه بسيطة متقابلة سميكة جلدية الملمس مرتبة بشكل دائري حول النبات وهي شريطية او رمحيه الشكل، ازهاره تحمل في نورات طرفية على حوامل زهرية مفردة او مزدوجة ذات ألوان منها الأبيض والوردي والأصفر والبرتقالي، ثماره تشبه القرنة مستقيمة منتصبة وقد تحمل مزدوجة او مفردة.
النبات ينمو بشكل جيد تحت اشعة الشمس المباشرة فهو متحمل بشكل كبير للحرارة العالية…
قراءة كامل الموضوع

عادةً ما تنطوي الموازنة العامة للشركات الاستثمارية عن قيم دفترية، وبذلك فهي لا تعبر حقيقة عن القيمة الفعلية للشركة، كما أن العديد من الأصول ذات القيمة العالية مثل السمعة الجيدة والكادر الوظيفي المؤهل لا تظهر في الموازنة العمومية مطلقاً. ومن هنا يجب إعادة النظر وبعناية كبيرة في قيمة حقوق المساهمين (قيمة الأسهم) الموجودة في الموازنة ، وما إذا كانت تعبـّر عن قيمتها الواقعية في السوق. وعليه فإن الإدارة المالية الكفؤة لا تهتم كثيراً بالقيمة الدفترية بل وتهتم كثيراً بالقيمة السوقية.
قراءة كامل الموضوع

حركة دائرية منتظمة UNIFORM CIRCULAR MOTION يقال للحركة الدائرية بأنها منتظمة عندما يكون نصف قطر المسار ثابتاً وسرعة الجسم المتحرك ثابتة.

تكملة الرواية الشريفة: "والصبر معونةً على استيجاب الأجر، والأمر بالمعروف مصلحةً للعامة، وبر الوالدين وقايةً من السخط، وصلة الأرحام منماةً للعدد، والقصاص حقناً للدماء، والوفاء بالنذر تعريضاً للمغفرة، وتوفية المكاييل والموازين تغييراً للبخس، والنهي عن شرب الخمر تنزيهاً عن الرجس، واجتناب القذف حجاباً عن اللعنة، وترك السرقة إيجاباً للعفة، وحرّم الله الشرك إخلاصاً له بالربوبيّة". [بحار الأنوار: 29 / 223].
قراءة كامل الموضوع