Logo
Logo
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٨/٠٤ م
هل في القرآن تعابير جافية ؟
مثل التعبير بالفَرج وهو اسم لسَوءة المرأة، لكنّه تعبير كنائي وليس بصريح ؛ حيث المراد مِن الفَرج هنا هو خصوص جيب القميص وهو خَرقٌ مطوّق في أسفله .قال ابن فارس : الفاء والراء والجيم ، أصلٌ صحيحٌ يدلّ على تفتّح في الشيء ، من ذلك : الفُرجة في الحائط وغيره والشقّ ، والفُرُوج : الثُغور التي بين مواضع المَخافة.
قراءة كامل الموضوع read more
4 + 3 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٨/٠٣ م
شهادة أعضاء الانسان
طبعاً لا يوجد مانع من أن يقوم تعالى بخلق الإدراك والشعور في الأعضاء ، فتشهد في محضر الله تعالى عن علم ومعرفة ، خصوصاً وأن ظاهر الآيات يشير للوهلة الأولى إلى هذا المعنى. وهو ما يعتقده البعض فيما يخص تسبيح وحمد وسجود ذرات العالم وكائنات الوجود بين يدي الله تبارك وتعالى.
قراءة كامل الموضوع read more
7 + 8 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٣١ م
كيف خاطب الشيطان الله تعالى؟
الجواب هو : أنّ كلام الله لا يكون بالوحي دائماً، فالوحي عبارة عن رسالة النبوّة، فلا مانع من أن يكلّم الله أحداً لا بعنوان الوحي والرسالة، بل عن طريق الباطني أو بواسطة بعض الملائكة، سواء كان من يحادثه الله من الصالحين الأبرار مثل مريم وأُمّ موسى، أو من غير الصالحين مثل الشيطان!
قراءة كامل الموضوع read more
7 + 3 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٣١ م
"يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ"
7 + 2 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٣٠ م
«التورية» ـ ويعبّر عنها أحياناً بلفظة (معاريض) ـ تعني أن يقول الرجل شيئاً يقصد به غيره ويفهم منه غير ما يقصده. فمثلا شخص يسأل آخر : متى رجعت من السفر؟ فيجيبه : قبل غروب الشمس ، في الوقت الذي كان قد عاد من سفره قبل الظهر ، فالسائل يفهم من ظاهر الكلام ، أنّه عاد قبل غروب الشمس بقليل ، في حين أنّه كان يقصد قبل الظهر ، لأنّ قبل الظهر يعدّ أيضاً قبل غروب الشمس.
قراءة كامل الموضوع read more
2 + 7 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٩ م
يعتقد الذهبي أنّ رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) قد سحر وأثّر فيه السّحر بما لا يخدش جانب نبوّته ، وأنّ تأثير السّحر عليه لا يعدو أن يكون مرضا بدنيّا كالعقد عن النساء !! كما إنّه يعتقد أنّ شيطانا من الجنّ عرض للنبيّ (صلى الله عليه وآله) وهو في الصلاة يريد أن يشغله عنها ، فأمكنه اللّه منه !! ويستند في ذلك على بعض الروايات التي اخرجها البخاري!!!
قراءة كامل الموضوع read more
2 + 6 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٩ م
عن داود بن سرحان قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : أربع لايخلو منهن المؤمن أو واحدة منهن : مؤمن يحسده ، وهو أشدهن عليه ، ومنافق يقفو أثره ، او عدو يجاهده ، او شيطان يغويه .
7 + 6 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٨ م
وعصى ادم ربه ؟
واحدة من الاقوال في هذه المسألة هو :
كان نهي آدم نهيّاً إختبارياً- مع الأخذ بنظر الاعتبار أنّ آدم كان قد خلق للعيش في الأرض لا الجنّة، وأنّ فترة وجوده في الجنّة كانت فترة اختبار لا تكليف، إذن فأوامر اللَّه ونواهيه هناك كانت لغرض إعداد آدم، بحيث يتلاءم وحوادث المستقبل فيما يتعلّق بالواجب والحرام.
وبناءً على هذا فقد خالف آدم أمراً إختبارياً فقط لا أمراً واجباً قطعيّاً.
قراءة كامل الموضوع read more
9 + 8 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٧ م
قد نرى أحياناً موجودات منفردة في صفة من صفاتها، لكن هذه الموجودات تتفرد في صفة أو عدّة صفات. أمّا الله فهو أحد في ذاته، وأحد في صفاته، وأحد في أفعاله، أحديته لا تقبل التعدد عقلا، إنه أحد أزلي وأبدي لا تؤثر الحوادث على أحديته. إنه أحد في الذهن وخارج الذهن. إنه أحد في أحديته!
1 + 7 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٥ م
لماذا لم تُذكر بسم اللَّه في بداية سورة براءة ؟
الجواب على‏ هذا السؤال ورد صريحاً في حديث روي عن أمير المؤمنين عليه السلام : «لم تُنَزَل بسم اللَّه الرحمن الرحيم على‏ رأس «سورة براءة» لأنّ بسم اللَّه للأمان والرحمة، ونزلت‏ براءة لرفع الأمان وبالسيف» يعني رفع الأمان عن الكفار الناكثين للعهود.
قراءة كامل الموضوع read more
8 + 4 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٤ م
لا دليل في الآيات الكريمة على تعين عدد للأسماء الحسنى تتعين به بل ظاهر قوله : { اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى} [طه: 8] ، و قوله {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا} [الأعراف: 180] ، و قوله : { لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ } [الحشر: 24] ، و أمثالها من الآيات أن كل اسم في الوجود هو أحسن الأسماء في معناها فهو له تعالى فلا تتحدد أسماؤه الحسنى بمحدد.
قراءة كامل الموضوع read more
7 + 5 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٣ م
إن اللَّه سبحانه لا يختبر عبده ليعلم منه ما لم يكن يعلم . . كلا ، فإنه أعلم به من نفسه ، وإنما يمتحنه لأمور :
« منها » : أن يترجم العبد ما هو كامن في نفسه إلى عمل ملموس ، حيث اقتضت حكمته جل ثناؤه أن لا يحاسب الناس على ما يعلمه منهم ، ولا على ما هو كامن في نفوسهم من القوى والغرائز ، وإنما يحاسبهم على ما يقع منهم من أعمال .
قراءة كامل الموضوع read more
6 + 7 =