أضاءات

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٥/١٢ م

قالوا قديما العلم خزائن ومفتاحه السؤال وأي علم أوسع وأغزر من القرآن الكريم فإضفاء التساؤلات المختلفة على القرآن الكريم يعطينا فهما أوسع للقرآن وامتدادا زمانيا ومكانيا له فمثلا لماذا جاءت هذه السورة قبل تلك ولماذا قدم الجملة هذه على تلك
إن هذه التساؤلات وغيرها تجعل القرآن الكريم يفتح لنا أسراره الكامنة وتجعلنا نستنطق كثيرا من الآيات لم تستنطق بعد .
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

883

إسلام سعدون النصراوي

القرآن الكريم

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٥/١٢ م

اللهمّ ارزقنا صيامه وقيامه وتلاوة القرآن فيه اللهمّ سلّمه لنا وتسلّمه منّا وسلّمنا فيه.

أضف تعليق أعجبني

821

آمال كاظم الفتلاوي

2019/05/12م منذ 6 سنوات

امييييين رب العالمين

أعجبني

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٥/١١ م

ان من دلائل تدبّر القرآن الكريم هو حضور القلب والعقل أثناء القراءة، مع الخشوع التام.

أضف تعليق أعجبني

1370

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 7 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٥/١٠ م

إذا كان الإنسان عجولا بطبيعته ، فلماذا ينهى الله ـ سبحانه عن العجلة ويقول : (فلا تستعجلون) ؟ أليس هذا تناقضاً بين الإثنين ؟

ونقول في الجواب : إنّنا إذا لاحظنا أصل إختيار وحرية إرادة الإنسان ، وكون صفاته ومعنوياته وخصائصه الأخلاقيّة قابلة للتغيير، فسيتّضح أن لا تضادّ في الأمر، حيث يمكن تغيير هذه الحالة بالتربية وتزكية النفس.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1355

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 7 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٥/٠٩ م

يُعدّ العلمُ إرثُ الأنبياء،فمن حظيَ بالعلمَ فقد حظيَ بخيرِ الأمر وفلاحه.

أضف تعليق أعجبني

119

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 7 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٥/٠٨ م

في الخطبة رقم (87) من نهج البلاغة يقول الإمام عليّ عليه السّلام واصفاً المؤمن، كما يصف بعد ذلك الفسّاق، ويعدّد صفاتهم:
«قد أَمكَنَ الكتابَ (أي القرآن) مِن زمامهِ، فهو قائده وإمامُه، يَحلُّ حيثُ حلّ ثَقَلُه، وينزل حيث كان منزلُه.
وآخرُ قد تسمى عالِماً وليسَ به.. قد حَمَلَ الكتابَ (القرآن) على آرائِه، وعطف الحق على أهوائه»
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

369

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 7 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٥/٠٧ م

ال الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام:
«البيت الذي يُقرَأُ فيه القرآن ويذكَرُ الله عزَّ وجلّ فيه تكثر بركته، وتحضره الملائكة، وتهجره الشّياطين، ويُضيء لأهل السّماء كما تضيء الكواكب لأهل الأرض. وانّ البيت الذي لا يُقرأ فيه القرآن ولا يُذكر الله عزّوجلّ فيه تقلّ بركته، وتهجره الملائكة، وتحضره الشّياطين»
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

160

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 7 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٥/٠٦ م

عن أبي عبدالله الإمام جعفر الصّادق عليه السّلام أنه قال:
«كان عليّ بن الحسين (السجّاد) صلوات الله عليه أحسَنَ النّاس
صوتاً بالقرآن، وكانَ السَّقّاؤون يمرُّون فيقفون ببابه يسمَعون قراءته. وكان أبو جعفر (الباقر) عليه السّلام أحسَنَ النّاس صوتاً (أي بالقرآن)».

أضف تعليق أعجبني

201

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 7 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٥/٠٤ م

روي عن النبي محمد (ص) : ((باب من العلم نتعلّمه أحبّ إلينا من ألف ركعةٍ تطوعاً))

أضف تعليق أعجبني

762

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 7 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٥/٠٢ م

قال امير المؤمنين عليه السلام : ((ان القران ظاهره انيق وباطنه عميق لا تغني عجائبه ولا تنقضي غرائبه ولا تكف الظلمات الا به..))

أضف تعليق أعجبني

1248

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 7 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٥/٠١ م

روي عن أمير المؤمنين عليه السلام : «لم تُنَزَل بسم اللَّه الرحمن الرحيم على‏ رأس «سورة براءة» لأنّ بسم اللَّه للأمان والرحمة، ونزلت‏ براءة لرفع الأمان وبالسيف»

أضف تعليق أعجبني

1125

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 7 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٤/٣٠ م

الشبهة الخطيرة التي راودت البعض من المغفّلين حول «التقيّة» والتي غدت مصدراً لشبهات جمّة أخرى، هي توهّمهم بأنّ «التقيّة» تعني إبداء موقف الضعف أمام الآخرين، واسدال الستار على الحقائق، وانحصار مؤيّديها في أتباع المذهب الشيعي فقط.

في حين أنّ «التقيّة» بمعناها الحقيقي قانون عقلائي معروف وواضح يتّبعه كلّ العقلاء في الوقت المناسب، وهي في الحقيقة نوع من التكتيك لمحاربة العدو أو مواجهة الأحداث الخطيرة.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

883

اخر التعليقات