رُوِيَ عَنْ الإمام عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : أحسنوا تلاوة القرآن فإنه أنفع القصص، واستشفوا به فإنه شفاء الصدور .

روي عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) أنهُ قَالَ : من علم ولدا له القرآن قلده الله قلادة يعجب منها الأولون والآخرون يوم القيامة .

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): "لا يعذب الله قلباً وعى القرآن" .

اللعن في الأصل: الطرد والإبعاد الممزوج بالغضب والإستياء. فاللعن الإلهي إذن إبعاد الإنسان عن رحمة الله، وعن جميع المواهب المغدقة على عباده.
وما قيل بشأن تقسيم اللعن إلى: لعن في الآخرة، وهو العذاب والعقوبة، ولعن في الدنيا وهو سلب التوفيق، إنما هو من قبيل بيان المصداق، لا حصر اللعن بهذين القسمين.
قراءة كامل الموضوع

للقرآن لغة اخرى في بيان الحقائق ...

{وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا }

قال الامام علي(عليه السلام) - في وصف القرآن -: جعله الله ريا لعطش العلماء، وربيعا لقلوب الفقهاء... وحبلا وثيقا عروته، ومعقلا منيعا ذروته.

أن الجنّة التي مكث فيها آدم قبل هبوطه إلى الأرض، لم تكن الجنّة التي وُعد بها المتقون. بل كانت من جنان الدنيا، وصقعاً منعّماً خلاّباً من أصقاع الأرض. ودليلنا على ذلك:
أوّلا: الجنّة الموعودة في القيامة نعمة خالدة، والقرآن ذكر مراراً خلودها، فلا يمكن إذن الخروج منها.
ثانياً: إبليس الملعون ليس له طريق للجنّة، وليس لوسوسته مكان هناك.
ثالثاً: وردت عن أهل البيت(عليهم السلام) روايات تصرّح بذلك.
روي عن الصّادق(عليه السلام) أنه سئل عن جنّة آدم، فقال: «جَنَّةٌ مِنْ جَنَّاتِ…
قراءة كامل الموضوع

حرية التفكير:- (الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ) عن الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام) ، خاطب فيه أحد أصحابه وهو هشام بن الحكم قائلا : «يا هشام ، إن الله تبارك وتعالى بشر أهل العقل والفهم في كتابه ، فقال {فَبَشِّرْ عِبَادِ (17) الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ} وورد حديث آخر عن الأمام الصادق (عليه السلام) : «هو الرجل يسمع الحديث فيحدث به كما سمعه ، لا يزيد فيه ولا ينقص»
قراءة كامل الموضوع

قال تعالى :
‏﴿إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَر﴾
مخاوفك أحزانك وكل متاعبك هي بقدر لذا لن تطول بإذنه تعالى ، أملأ قلبك يقيناً وإمضِ مطمئناً فكل أقدار الله خير .

(العمل الصالح) حين يقترن بالاِيمان يسهم في إيصال المؤمن إلى أعلى الدرجات ، قال تعالى : (ومَن يأتِهِ مؤمِنَاً قد عَمِلَ الصَّالِحاتِ فأُولئِكَ لهُمُ الدَّرجاتُ العُلى).

{وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا}