فصل الخريف: هو الفصل الذي يأتي بعد فصل الصيف ويسبق فصل الشتاء، ففيه تبدأ درجات الحرارة في الانخفاض بشكلٍ تدريجي. في فصل الخريف تبدأ النباتات في الجفاف، وتتساقط أوراق الشجر.
يبدأ فصل الخريف في شهر سبتمبر/ أيلول في 23 منه وهو يوم الاعتدال الذي تتعامد فيه الشمس على خط الاستواء، وينتهي فصل الخريف في 23 ديسمبر/ كانون الأول.
يتميز طقس فصل الخريف بنسمات باردة تظهر في الليل فيكون الجو حار نهارًا ويبدأ في البرودة ليلًا يتساوى طول الليل والنهار في فصل الخريف ثم يبدأ الليل في الطول.
قراءة كامل الموضوع

أسباب الغبار في الجو
- تتسبب شدة الرياح ونشاط التيارات الهوائية في انتشار الغبار وترسبه على الأشياء، ويحدث ذلك بكثرة في فصل الشتاء.
- يساعد جفاف الجو على انتشار وإثارة الغبار بدرجة كبيرة، وذلك عكس الجو الرطب.
- ينتشر الغبار كلما اشتدت الحرارة، فمع اشتداد حرارة أشعة الشمس على سطح الأرض، تتسبب في انتشار الغبار بشدة، لأن من عادة الحرارة أنها ترفع الأشياء إلى الأعلى، ومع غروب الشمس يترسب الغبار على الأشياء من حولنا.
- ينتشر الغبار بكثرة أيضًا في فصل الربيع، حيث التفاوت…
قراءة كامل الموضوع

كيف تتشكل السحب
يعتبر بخار الماء من المكونات الأساسية للهواء الموجود في الغلاف الجوي، وكلما كان الهواء أكثر دفئًا، كلما زادت كمية بخار الماء الذي يمكنه حمله، وعندما يرتفع هذا الهواء الدافئ المشبع بالرطوبة (بخار الماء) إلى طبقات الجو العليا يبرد، وعندما يبرد الهواء إلى أقل من درجة الندى، يتكثف حول نوى التكثيف والتي عادة ما تكون جسيمات صغيرة جدًا من الغبار أو الدخان أو حتى الملح العالقة في الهواء وتشكل قطرات الماء الصغيرة هذه السحب أو الغيوم فسترى أنها تتقلص وتتزايد باستمرار استجابة لعملية…
قراءة كامل الموضوع

الأعاصير القمعيّة (Tornadoes) هي عبارة عن عمود هوائي يتحرك بعنف، ويمتد من قاعدة عاصفة رعدية نزولاً إلى الأرض، حيثُ أنّ هذه الأعاصير عادةً ما ترتبط بحدوث العاصفة الرعدية، وقد تكون بعض الأعاصير مرئية، وبعضها تحجب الأمطار، أو الغيوم رويئتها، وتُعدّ الأعاصير القمعية من أعنف العواصف الطبيعية، فقد تؤدي إلى تدمير أحياء كاملة خلال ثوانٍ، بالإضافة إلى خسائر كبيرة في الأرواح؛ نظراً لأنّ هذه الأعاصير تتطور بسرعة كبيرة ، ومن العوامل التي تساهم في تكوين الأعاصير القمعية، بما في ذلك استقرار الغلاف الجوي.
قراءة كامل الموضوع

حركة الهواء
تعتبر حركة الهواء الرأسية والأفقية من الظواهر الطبيعية الأساسية التي تؤثر على المناخ والطقس في جميع أنحاء العالم وحركة الهواء ليست مجرد انتقال عشوائي للجزيئات، بل هي عملية مدروسة ومعقدة تعتمد على تفاعلات بين العديد من العوامل البيئية مثل الضغط الجوي، ودرجة الحرارة، والرطوبة، والظروف الجغرافية. يلعب فهم هذه الحركات دورًا محوريًا في تفسير الظواهر الجوية مثل الرياح، العواصف والأمطار وتكون هذه الحركة رأسية وافقية، مع تحليل العوامل المختلفة التي تؤثر عليها ومدى تأثيرها على النظام…
قراءة كامل الموضوع

سهول العالَم
تُغطّي سهول العالَم أكثر من ثُلث مساحة اليابسة في العالَم، وتَنتشر في قارّات العالَم جميعها عدا القُطب الجنوبيّ، علماً بأنّها قد تَتَفاوت في الغِطاء النباتيّ؛ فبعضها مُغطّىً بالأشجار الكثيفة، والأخرى بالأعشاب، في حين أنّ القليل منها يكون صَحاري شحيحة الماء، والنباتات ، ومن الأمثلة عليها سهل اللانوس (Llanos) حيث يمتد عبر شمال قارة أمريكا الجنوبيّة وتحديداً في غرب فنزويلا وشمال شرق كولومبيا. وتبلغ مساحته حوالي 570،000 كم2.
قراءة كامل الموضوع

كيفية تغيّر الطقس
تتأثّر حالة الطقس في منطقة ما بالتغيّرات في ضغط الهواء الذي ينتج عن الوزن الكبير لجزيئات الهواء التي تُشكّل الغلِاف الجوّي، فإذا كان ضغط الهواء مرتفعاً فإنّ السماء تكون صافيةً وتقلّ فرص تشكّل الغيوم لأنّ الضغط المرتفع للهواء يدفع الهواء إلى الأسفل، أيّ نحو سطح الأرض، وعلى الناحية الأخرى فإنّ الضغط المنخفض للهواء يدفع الهواء للتدفّق نحو الأعلى وعلى إثر ذلك فإنّه يبرد وتتقارب جزيئاته ممّا يؤدّي إلى تشكّل الغيوم التي قد تحمل الأمطار.
قراءة كامل الموضوع

سد النهضة الإثيوبي الكبير (GERD - Grand Ethiopian Renaissance Dam)
هو مشروع سد ضخم على نهر النيل الأزرق في منطقة بني شنقول -قماز بإثيوبيا، قرب الحدود مع السودان. يُعد هذا المشروع من أكبر السدود في إفريقيا، وقد أثار منذ بدايته جدلاً واسعاً ونزاعات دبلوماسية بين إثيوبيا ومصر والسودان ، حيث يبلغ طوله حوالي 1,800 متر ، وارتفاعه حوالي 145 مترًا ، وسعة التخزين نحو 74 مليار متر مكعب من المياه ، وبني هذا السد عام 2011 حيث كان الهدف منه توليد الطاقة الكهربائية بحوالي 6,000 ميغاواط تقريبًا.
قراءة كامل الموضوع

الآبار العميقة
هي التي تُحفر في طبقات الأرض العميقة للوصول إلى المياه الجوفية والتي تكون عادةً في عمق يتجاوز 30 مترًا وتعتبر هذه الآبار مصدرًا حيويًا للمياه العذبة خاصةً في المناطق التي تعاني من نقص المياه السطحية. وأهم ما يميز هذه الآبار التالي:
ـ قدرتها على توفير كميات كبيرة من المياه مما يجعلها ضرورية للزراعة والصناعة واحتياجات المجتمعات السكانية.
ـ المياه المستخرجة من هذه الآبار غالبًا ما تكون ذات جودة أعلى حيث تكون محمية من التلوث السطحي.
ـ توفر استدامة أكبر…
قراءة كامل الموضوع

دور الطاقات المتجدّدة في تحلية المياه
بهدف تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من محطات تحلية المياه الحالية، وتوسيع نطاق استخدام تقنيات تحلية المياه النظيفة، وضع التحالف العالمي لتحلية المياه النظيفة هدفاً يتمثل في تشغيل 20٪ من محطات تحلية المياه الجديدة بمصادر الطاقة المتجدّدة بين 2020-2025، مع بلوغ الحصة الحالية من الطاقة المتجدّدة المستخدمة عالمياً في تحلية المياه حوالي 1٪.
تجاوز عدد الدول حول العالم التي تطبق تقنيات تحلية المياه 150 دولة، دون أن يتعدّى إنتاجها من مياه الشرب 1%…
قراءة كامل الموضوع

أهمية المياه الجوفية
للمياه الجوفية فوائد كبيرة مُضافة لكونها مصدراً رئيسياً للمياه الصالحة للشرب وتتمثل أهميتها فيمايلي:
ـ تمثل المياه الجوفية حوالي 30% من المياه العذبة في العالم.
ـ تُعد المياه الجوفية مورداً طبيعياً ومهماً يساهم في رفع الاقتصاد فهي المصدر الرئيسي لمياه الشرب والصناعات الغذائية.
ـ تعتبر المياه الجوفية مصدرًا أساسياً لري المزروعات ويتم استخدامها عادةً بطريقة مرنة.
ـ تقوم المياه الجوفية بدور مهم للغاية في الحفاظ على مستويات المياه ومعدلاتها…
قراءة كامل الموضوع

الآبار الارتوازية
بكونها خزان المياه الجوفي الطبيعي المحصور بين طبقات الأرض المنفذة، والذي يندفع بشكل تلقائي للسطح نتيجةً للضغط الإيجابي الذي يتمتع به، والذي يُغني الآبار الارتوازية عن وجود مضخة تسحب الماء إلى السطح، كنتيجةً لوجود ضغط كبير في طبقة المياه الجوفية التي تدفع الماء للسطح عبر الشقوق دون أي مساعدة، وعادةً ما تتواجد طبقة المياه الارتوازية في طبقة جيولوجية من الصخور الجيرية، التي تسمح للمياه بتدفق لانسيابية وسهولة عبر مساماتها الصخري.
قراءة كامل الموضوع