أسألُكَ أن تُنيلَني مِن رَوحِ رِضوانِكَ، وَتُديمَ عَلَيَّ نِعَمَ امتِنانِكَ.

روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): رحم الله عبدا طلب من الله عز وجل حاجة فألح في الدعاء استجيب له أو لم يستجب [له] وتلا هذه الآية: {وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا} [مريم: 48] . أصول الكافي ج2 ، ص 475.

عن الإمام الصادق عليه السلام:

إذا أراد أحدكم أن يُستجاب له فليُطب كسـبه، وليُخـرج مـن مظالم النّـاس، وإنّ الله لا يرفع إليه دعـاء عبد وفي بطنـه حرام أو عنده مظلمة لأحد من خلقه.

عن أمير المؤمنين عليه السلام:

مجالسة الأشرار تـورث سوء الظنّ بالأخيـار.

عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

إنّ كثرة المال مفسدة للدين مقساة للقلب.

عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

تزوّجوا ولا تطلّقوا فإنّ الطلاق يهتـزّ له العرش.

السَّلامُ عَلَيكَ يا رَسولَ الله وَرَحمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، السَّلامُ عَلَيكَ يا مُحَمَّدَ بنَ عَبدِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا خِيَرَةَ اللهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا حَبيبَ اللهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا صِفوَةَ اللهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا أمينَ اللهِ. أشهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ، وَأشهَدُ أنَّكَ مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ اللهِ، وَأشهَدُ أنَّكَ قَد نَصَحتَ لاُمَّتِكَ، وَجاهَدتَ في سَبيلِ رَبِّكَ وَعَبَدتَهُ حَتَّى أتاكَ اليَقينُ، فَجَزاكَ الله يا رَسولَ الله أفضَلَ ما جَزى نبياً عَن أُمَّتِهِ.
قراءة كامل الموضوع

قال أبو عبد الله عليه السلام :
ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم :
الديوث من الرجال ،
والفاحش المتفحش ،
والذي يسأل الناس وفي يده ظهر غنى.

نَسْأَلُ اللَّه سُبْحَانَه أَنْ يَجْعَلَنَا وإِيَّاكُمْ مِمَّنْ لَا تُبْطِرُه نِعْمَةٌ ، ولَا تُقَصِّرُ بِه عَنْ طَاعَةِ رَبِّه غَايَةٌ ، ولَا تَحُلُّ بِه بَعْدَ الْمَوْتِ نَدَامَةٌ ولَا كَآبَةٌ.

روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): اعطيت خمسا لم يعطها أحد قبلي: جعلت لي الارض مسجدا وطهورا، ونصرت بالرعب، واحل لي المغنم، واعطيت جوامع الكلم، واعطيت الشفاعة.

روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): حرمت الجنة على من ظلم أهل بيتي وعلى من قاتلهم وعلى المعين عليهم وعلى من سبهم ، اولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم. بحار الأنوار جزء 27 / صفحة [ 221 ].

روي عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ثلاثة ترد عليهم رد الجماعة وإن كان واحدا عند العطاس يقال: يرحمكم الله وإن لم يكن معه غيره والرجل يسلم على الرجل فيقول: السلام عليكم والرجل يدعو للرجل فيقول: عافاكم الله وإن كان واحدا فإن معه غيره. أصول الكافي ج2 ، ص 645.