المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16342 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ربنا وآتنا ما وعدتنا على‏ رسلك}
2024-04-28
ان الذي يؤمن بالله يغفر له ويكفر عنه
2024-04-28
معنى الخزي
2024-04-28
شروط المعجزة
2024-04-28
أنواع المعجزة
2024-04-28
شطب العلامة التجارية لعدم الاستعمال
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تفسير سورة يوسف من آية (82-107)  
  
575   05:26 مساءً   التاريخ: 2024-01-16
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص213-215
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

قوله تعالى:{وَالْعِيرَ} [1]:القافلة والأبل التي يسار عليها[2].

قوله تعالى:{سَوَّلَتْ} [3]: زَيَّنتْ[4].

قوله تعالى:{وَابْيَضَّتْ} [5]: عَمِيَتْ[6].

قوله تعالى:{كَظِيمٌ} [7]: مملوّء من الغيظ[8].

قوله تعالى:{ تَفْتَؤُا } [9]:لاتزال[10].

قوله تعالى:{حَرَضًا} [11]: كالأُشْنان[12] في النحول[13]، أو "مريضًا"[14] مشرفًا على الهلاك[15].

قوله تعالى:{ بَثِّي} [16]:همّي[17].

قوله تعالى:{فَتَحَسَّسُوا} [18]:فتَجسَّسوا[19]، و تفحّصُوا[20].

قوله تعالى:{مُّزْجَاةٍ} [21]: رديّة قليلة[22].

قوله تعالى:{لَا تَثْرِيبَ} [23]:لا عيب، أوعار، أو تأنيب[24].

قوله تعالى:{فَصَلَتِ الْعِيرُ}[25]:خرجت[26].

قوله تعالى:{تُفَنِّدُونِ}[27]: تُكَذِّبُوْنِ[28]، أو تنسبونى إلي نقصان العقل[29].

قوله تعالى:{فَارْتَدَّ بَصِيرًا}[30]:أعاد بصره[31].

قوله تعالى:{عَلَى الْعَرْشِ}[32]:السرير[33].

قوله تعالى:{الْبَدْوِ}[34]:البادية[35].

قوله تعالى:{نَّزَغَ}[36]:أفسد[37].

قوله تعالى:{وَلَوْ حَرَصْتَ}[38]:بالغت، أو أردته لا محالة.

قوله تعالى:{غَاشِيَةٌ}[39]: عقوبةٌ[40].

 


[1]  سورة يوسف، الآية : 82.

[2]  جاء في مفردات ألفاظ القرآن :596 : الْعِيرُ: القوم الذين معهم أحمال الميرة، و ذلك اسم للرّجال و الجمال الحاملة للميرة، و إن كان قد يستعمل في كلّ واحد من دون الآخر. 

[3]  سورة يوسف، الآية : 83.

[4]  كتاب العين :‏7 /298.

[5]  سورة يوسف، الآية : 84.

[6]  تفسير القمي :‏1 /350.

[7]  سورة يوسف، الآية : 84.

[8]  الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية: الموضحة للكلم القرآنية و الحكم الفرقانية:1/383.

وجاء في مجمع البيان في تفسير القرآن:‏5/394: {فَهُوَ كَظِيمٌ‏}، و الكظيم هاهنا بمعنى الكاظم و هو المملوء من الهم و الحزن الممسك للغيظ لا يشكوه لأهل زمانه و لا يظهره بلسانه و لذلك لقب موسى بن جعفر ‘ الكاظم لكثرة ما كان يتجرع من الغيظ و الغم طول أيام خلافته لأبيه في ذات الله تعالى و قال ابن عباس و هو المغموم المكروب‏

[9]  سورة يوسف، الآية : 85.

[10]  معانى القرآن:‏2 /154 ، وتفسير غريب القرآن:190.

[11]  سورة يوسف، الآية : 85.

[12]  جمهرة اللغة :‏1 /515 ، وزاد فيه : و قالوا إشنان، و الأُشنان فارسي معرَّب.

[13]  يقصد الجد المؤلف (رحمه الله): أنّه كعود الأُشْنان أو كفتات الأشنان‏ من الهمّ والأشراف على الموت والهلاك ،راجع : المحرر الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:3/ 273 ، و الجامع لأحكام القرآن:‏9/251.

والأُشْنان‏ تُغسَل به الأيدي على أَثَر الطعام. راجع : تهذيب اللغة :‏4 /121.

[14]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3 /174.

[15]  كتاب العين :‏3 /103.

[16]  سورة يوسف، الآية : 86.

[17]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3/174.

وفي جمهرة اللغة :‏1 /63: البَثّ‏: ما يجده الرجل في نفسه من كَرْب أو غمّ. و منه قول اللّه عزّ و جلّ: إِنَّما أَشْكُوا بَثِّي‏ وَ حُزْنِي‏ إِلَى اللَّهِ‏ .

[18]  سورة يوسف، الآية : 87.

[19]  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:‏3 / 504.

[20]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/174.

[21]  سورة يوسف، الآية : 88.

[22]  التبيان في تفسير القرآن:‏6/ 186.

[23]  سورة يوسف، الآية : 92.

[24]  تفسير الصافي :‏3 /41.   

[25]  سورة يوسف، الآية : 94.

[26]  تهذيب اللغة :‏12 /136.

[27]  سورة يوسف، الآية : 94.

[28]  كتاب العين :‏8 /49 ، وفيه : الْفَنَدُ: إنكار العقل من هرم، يقال: شيخ‏ مُفْنِدٌ، و لا يقال: عجوز مُفْنِدَةٌ لأنها لم تكن في شبيبتها ذات رأي‏ فَتُفْنِد في كبرها. و في التفسير {لَوْ لا أَنْ‏ تُفَنِّدُونِ}،أي تكذبون، و قيل: تعذلون و تجهلون و توبخون، فصار الْفَنَدُ في مواضع كثيرة الكذب. و أَفْنَدَ: تكلم‏ بِالْفَنَدِ من الكلام و بلغ وقت الهرم، قال النابغة

[29]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3 /176.

وفي مجاز القرآن :‏1/ 318 : {لَوْ لا أَنْ‏ تُفَنِّدُونِ‏} 94، أي تسفّهونى‏  و تعجّزونى و تلومونى‏.

وفي تفسير غريب القرآن :190 :{ لَوْ لا أَنْ‏ تُفَنِّدُونِ‏}،أي تعجّزون،و يقال: لو لا أن تجهّلون يقال: أفنده الهرم، إذا خلّط في كلامه.

[30]  سورة يوسف، الآية : 96.

[31]  مفردات ألفاظ القرآن :349.

[32]  سورة يوسف، الآية : 100.

 [33]معجم مقاييس اللغه :‏4 /264.

[34]  سورة يوسف، الآية : 100.

[35]  مجاز القرآن :‏1/ 319 ، وغريب القرآن و تفسيره : 187.

[36]  سورة يوسف، الآية : 100.

[37]  الصحاح :‏4 /1327 ، وزاد : و أغرَى.

وفي جمهرة اللغة :‏2 /820 : نَزَغَ‏ الشيطانُ‏ في قلبه، إذا ألقى فيه سوءاً.

[38]  سورة يوسف، الآية : 103.

[39]  سورة يوسف، الآية : 107.

[40]  تهذيب اللغة :‏8 /145 ، فيه : عقوبةٌ مُجَلِّلةٌ تَعُمُّهم.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم