أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-7-2016
8206
التاريخ: 9-6-2022
1972
التاريخ: 15-4-2017
2292
التاريخ: 29-6-2016
2595
|
على الوالدين والمربين عموماً ان يهيئوا الأجواء بما يجعل الطفل يشعر بالأمان في محيطه، فيحبه ويتعلق به كالمنزل الذي يعيش فيه ويأنس فيه بوالديه ويألفهما.
يعد إشراك الطفل في أمور الحياة ومنحه الشخصية وإحاطته في الوقت نفسه بالحنان والذود عنه والدفاع عن كيانه بحيث يشعر بأنه محبوب ومقبول في عائلته الساعية الى توفير السعادة له، أمراً ضرورياً وواجباً.
وفي السياق نفسه لا بد من تقوية البعد الدفاعي في الطفل سواء على الصعيد المادي ام المعنوي، أي على صعيد الجسم وعلى صعيد الروح حتى يستطيع صون نفسه في مقابل الاحداث التي يواجهها ويضبط اعصابه اتجاهها.. كل منا لديه نقاط إيجابية وأخرى سلبية مهما أمكننا ونعمد الى تقوية النقاط الإيجابية.
ـ العلاج.. لمن؟
يمكن الإشارة الى قائمة طويلة من الأطفال الذين يحتاجون العلاج نذكر منهم:
الخجول، ومن له حساسية اتجاه أعضاء الجسم، وكثير الجدل والعراك، والمفتقر للأهلية اللازمة لملاطفته، والذي لا يثق بأحد مطلقاً، ومن بات ديدنه الكذب والمشاغبة، ومن هيمن عليه الخوف، والمفتقد للشخصية المتعادلة، ومن يحب العزلة، والذي يشعر بالغربة، والطفل الوسخ، والمخرب، ومن تصدر منه حركات لا إرادية، ومن لا يستطيع السيطرة على خروج فضلاته، ومن بلغ قبل أوانه وكل من يعاني من اضطراب ما.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
|
|
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
|
|
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم
|