أضاءات

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/٢٣ م

كأنّ القرآن الكريم يريد أنْ يفهمنا باستخدامه كلمة «الرجيم» بضرورة الإِحتياط والحذر من الوقوع في حالة التكبّر والغرور والتعصب عند تلاوة آيات اللّه الحكيم، لكي لا نقع بما وقع به الشيطان من قبل ، فنهوى في وحل الكفر بدلا من إِدراك وفهم الحقائق القرآنية.

أضف تعليق أعجبني

560

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/٢٢ م

يرى البعض ان لا معجزة لمحمد ( صلى الله عليه واله ) الا القرآن ، الا أن معجزاته لا يبلغها الإحصاء ، لأن الحكمة الإلهية تستدعي تنوع المعجزة واختلافها باختلاف الموارد والأشخاص ، كما استدعت حكمته سبحانه أن يباهل نبيه نصارى نجران .

أضف تعليق أعجبني

1253

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/٢١ م

في حديث للامام علي عليه السلام مع كميل قال "يا كميل، العلم خير من المال، العلم يحرسك، وأنت تحرس المال، والمال تنقصه النفقة، والعلم يزكو على الإنفاق".

أضف تعليق أعجبني

305

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/١٨ م

روي عن الصادق (عليه السلام) :«يَنْبغي للمؤمن أنْ لا يموت حتّى يَتعَلّم القرآنَ، أو يكونَ في تعلّمه».

أضف تعليق أعجبني

466

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/١٧ م

إن للحياة سننا وقوانين نجري عليها ، ولا تتخطاها بحال ، لأن تصور الفوضى في الكون يرفضه الحس والمشاهدة . . وهذه السنن والقوانين من صنع اللَّه تعالى ، لأنه هو خالق الطبيعة وما فيها . وبديهة ان قوانين الطبيعة تأبى أن تمطر السماء مالا وصحة وعلما ، وإنما تأتي هذه وأمثالها من طرقها وأسبابها الطبيعية .
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

657

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/١٤ م

ما معنى «الرجيم»؟
: من (رجم) ، بمعنى الطرد ، وهو في الأصل بمعنى الرمي بالحجر ثمّ استعمل في الطرد. ونلاحظ ذكر صفة طرد الشيطان من دون جميع صفاته ، للتذكير بتكبّره على أمر اللّه حين أمره بالسجود والخضوع لآدم ، وإِنّ ذلك التكبّر الذي دخل الشيطان بات بمثابة حجاب بينه وبين إِدراك الحقائق، حتى سولت له نفسه أن يعتقد بأفضليته على آدم وقال : { أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ} [الأعراف : 12]
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1059

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/١٣ م

قال الإمام جعفر الصّادق عليه السّلام: «إنّ الذي يعالجُ القرآن ليحفَظَه بمشقّة مِنهُ، وقِلّة حِفظه، له أجران»

أضف تعليق أعجبني

818

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/١١ م

عن الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: "قيّدوا العلم". قيل: وما تقييده؟ قال صلى الله عليه وآله وسلم:"كتابته"

أضف تعليق أعجبني

923

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/٠٢ م

والدُ إبراهيم ( عليه السلام ) تارَح أو آزر ؟
ذكرت التوراة : أنّ والد إبراهيم ( عليه السلام ) هو ( تارَح ) بِراءٍ مفتوحةٍ وحاءٍ مهملة .وجاء في القرآن : {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ} [الأنعام: 74] . ف( تارَح ) بالعِبريّة يُعطي معنى الكسول المتقاعس في العمل. أمّا ( آزر ) فهو النشيط في العمل ؛ لأنّه من ( الأَزر ) بمعنى القوّة والنصر والعون .
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

519

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٩/٣٠ م

العبادة ضرب من الشكر ، مع ضرب من الخضوع ولا تستحق إلا بأصول‏ النعم التي هي خلق الحياة والقدرة والشهوة وما يقدر من النعم لا يوازيه نعمة منعم فلذلك اختص اللَّه بأن يعبد ، وان استحق بعضنا على بعض الشكر والعبادة في اللغة الذلة ، يقال هذا طريق معبد إذا كان مذللا بكثرة الوطء وبعير معبد اي مذلل بالركوب ، وقيل أصله إذا طلي بالقطران ، وسمي العبد عبداً لذلته لمولاه ، ومن العرب من يقول : هيّاك ، فيبدل الألف هاء كما يقولون : هيه وايه.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

127

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٩/٢٩ م

«الرجيم» : من (رجم) ، بمعنى الطرد ، وهو في الأصل بمعنى الرمي بالحجر ثمّ استعمل في الطرد.
ونلاحظ ذكر صفة طرد الشيطان من دون جميع صفاته ، للتذكير بتكبّره على أمر اللّه حين أمره بالسجود والخضوع لآدم ، وإِنّ ذلك التكبّر الذي دخل الشيطان بات بمثابة حجاب بينه وبين إِدراك الحقائق، حتى سولت له نفسه أن يعتقد بأفضليته على آدم وقال : { أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ} [الأعراف : 12] .
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1427

ميثم الطائي

القرآن الكريم

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٩/٢٨ م

يقول المؤرخ الايطالي برنس جيواني بوركيز: لقد ابتعدت مصاديق السعادة والسيادة عن المسلمين بسبب تهاونهم في اتباع القرآن والعمل بقوانينه واحكامه وذلك بعدما كانت حياتهم موسومة بالعزة والفخر والعظمة وقد استغل الاعداء هذا الامر فشنوا الهجوم عليهم .نعم ان هذا الظلام الذي يخيم على حياة المسلمين انما من عدم مراعاتهم لقوانين القرآن "الكريم" لالنقص فيه او في الاسلام عموماً فالحق انه لا يمكن اخذ أي نقص على الدين الاسلامي الطاهر.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

401

اخر التعليقات