تمثال من الديوريت الأسود للإلهة نينجال. يوثق النقـ ـش تكريس التمثال من قبل رئيس الكهـ ـنة، إيناناتوم، حوالي عام ٢٠٨٠ قبل الميلاد. الرأس والكتفان مرممان جزئيا.

لم يهتم الاشوريون بتشذيب اللحية و تصفيف الشعر فحسب ،
بل عرفوا ايضاً صبغ الشعر والذي كان شائعاً في بلاد آشور ، إذ كانت اصباغ الشعر تُصنع باستخدام مزيج من زيت شجرة الارز و الشب و زهرة البابونج التي تضيف على صبغ الشعر عطراً وتمنع جفافه.
وقد عرف الرافدنيون القدماء الحناء ، و اغلب الظن انهم استخدموها ايضا لصبغ شعرهم ، كما هو المتعارف عليه حالياً.
إذ ان اناقة المظهر و الملابس ، و الاهتمام بالشكل و الشعر تُعد احد اهم مقومات الحضارة و التمدن ، التي جعلت من بلاد الرافدين مهد…
قراءة كامل الموضوع

في العصر البابلي القديم، كان هناك عدد من الكاهـ ـنات اللاتي شغلن مناصب مهمة في المعابد، وبعضهن كن كاتبات. من بينهن..
-إنانا-آمامو: كانت ابنة كاتب وخدمت في المعبد.
-شآت-أيا: كانت كاتبة وأديبة، وخدمت لمدة 40 عاما في عهد ثلاثة ملوك (حمورابي، وسامسو-ايلونا، وأبي ايشو).
-بليتي-ريمن: كانت كاتبة وأديبة، ووصلنا منها نص أدبي رفيع.
قراءة كامل الموضوع

قصر الشروانشاهيين:
هو تحفة معمارية تاريخية تقع في قلب المدينة القديمة “إتشهري شهر” في باكو، عاصمة أذربيجان. شُيّد في القرن الخامس عشر خلال عهد الشروانشاه خليل الله الأول، ويُعد من أبرز الأمثلة على العمارة الإسلامية في منطقة القوقاز.

تُعدّ مغارة الصدف الواقعة في مارجيت في انكلترا، واحدة من أكثر الأماكن غموضًا وسحرًا في العالم. هي عبارة عن سلسلة من الغرف والممرات تحت الأرض مغطاة بفسيفساء رائعة من الأصداف البحرية بمساحة 2000 قدم مربع ومكونة من 4.6 ملايين صدفة.

لوح آشوري يُظهر مشهد نُزهة لامرأة ورجل مع كلابهما – 627ق.م
من عمق حضارة نينوى، في أواخر القرن السابع قبل الميلاد، يكشف هذا اللوح مشهدًا نادرًا وعميق الدلالة:
رجل وامرأة آشوريان في نُزهة هادئة، برفقة كلابهما.
مشهد بسيط، لكنه يروي الكثير:
عناية الآشوريين بالحياة الاجتماعية،
ومكانة الحيوان في ثقافتهم،
والتوازن بين هيبة الدولة وقيم الأسرة والاستمتاع بالحياة.
هذا اللوح ليس مجرد نقش، بل نافذة على الروح الآشورية… روحٌ كانت ترى في الحياة اليومية،…
قراءة كامل الموضوع

لوح جداري ذو نقـ ـش بارز. تظهر هذه القطعة اليد اليسرى لأبكالو (حكيم أو روح حامية) وهو يحمل دلوا أمام أغصان (الشجرة المقدسة) أو (شجرة الحياة). يظهر أيضا جزء من (النقــش القياسي) لآشور ناصربال الثاني في الجزء العلوي. يظهر جزء من رداء مهدب على الفخذ (أقصى اليسار). كانت هذه القطعة الوحيدة من بين جميع الألواح الجدارية الأخرى التي خضعت لأعمال ترميم. وهي معروضة في إحدى قاعات المتحف منذ مارس 2013، من القصر الشمالي الغربي في النمرود، شمال بلاد ما بين النهرين، العراق الحديث، العصر الآشوري الحديث،
قراءة كامل الموضوع

لوح جداري من حجر المرمر عثر عليه في غرفة عرش القصر الشمالي الغربي في مدينة كلخو (نمرود) يرجع تاريخه لحكم الملك الاشوري آشور-ناصربال الثاني حدود 883 - 859 قبل الميلاد، يمثل مخيم عسكري على الأغلب يشمل الجناح الملكي وذلك من خلال الأثاث المنزلي المجسد ضمن المشهد الذي يستخدم في القصر الملكي.
قراءة كامل الموضوع

تراموي الكوفه - النجف
كان في العهد العثماني تراموي بين الكوفة والنجف يجره عدد من الخيول (القاطرة) مع مقطورة والتراموي يسير على سكة حديدية تبدأ من مركز مدينة الكوفة وتنتهي بمدينة النجف وكانت تنقل الركاب بصورة منتظمة من الكوفة الى النجف وبالعكس ولغرض إراحة المسافرين وعدم إتعاب الخيول كانت هناك محطة استراحة في منتصف الطريق بين المدينتين يستريح بها المسافرون وتُبدل الخيول المتعبة بخيول أخرى في المحطة ثم يستأنف القطار مسيره للوصول الى المدينة. واستمر الحال بعد الاحتلال الانجليزي للعراق لفترة
قراءة كامل الموضوع

يرجح أن أصل الكتاب يرجع بالاضافة إلى ورق البردي إلى ما كان يستعمله الكتبة الآشوريين في العصر الآشوري الحديث حدود 911 - 626 قبل الميلاد في تدوين بعض النصوص المطولة على ألواح رقيقة من العاج أو الخشب من بعد طلي سطوحها بالشمع ثم الكتابة عليه.
حيث عثر على جملة ألواح من هذا النوع وعليها أثار مفاصل من أسلاك النحاس لوصلها بعضها إلى بعض، فكان كل لوح منها بمثابة صفحة كتاب ومجموع الالواح الموصولة بين دفتين يؤلف كتاباً بالمعنى الدقيق لهذا المصطلح.
قراءة كامل الموضوع

لوح مسماري بـ 49 سطرا يسجل عمل الملك آشورناصربال الثاني في معبد عشتار بنصب تمثالا ذهبيا للإلهة في ضريحها في نمرود كالح شمال العراق (883 قبل الميلاد – 859 قبل الميلاد) ينتهي النص و يذكر أعمال الترميم في المستقبل إذا كان محترما وأضاف اسمه ببساطة إلى جانب اسم آشورناصربال فإن الآلهة ستمنحه النجاح في الحـ ـرب والازدهار العام إذا مسح اسم آشورناصربال أو أسـ ـاء معاملة الكتابة بأي طريقة أخرى فهناك لعـ ـنة يفقد العرش ويسيطر عليه العـ ـدو و تكون هناك مجـ ـاعة في أرضة ويهـ ـلك اسمه ونسله.
قراءة كامل الموضوع

في مثل هذا اليوم من عام 647 ق.م – سقوط مدينة شوشان العيلامية على يد الآشوريين
شهد عام 647 قبل الميلاد واحدة من أعنف الحملات العسكرية في التاريخ القديم، حيث قاد الملك الآشوري آشور بانيبال جيشًا ضخمًا نحو مدينة شوشان، عاصمة مملكة عيلام، ردًا على دعمها للثورات البابلية.
ونجحت القوات الآشورية في اقتحام المدينة وتدميرها بالكامل، حيث تم إحراق المعابد ونهب القصور وسَوق الآلاف من السكان كأسرى. شكّل هذا الهجوم نهاية لمملكة عيلام كقوة إقليمية، وأدى إلى ضم أراضيها إلى الإمبراطورية الآشورية.
قراءة كامل الموضوع