أمير المؤمنين (عليه السلام) انه قال:... عباد الله إن الدهر يجي بالباقين كجريه بالماضين لا يعود ما قد ولى منه ولا يبقى سرمدا ما فيه. آخر فعاله كأوله، متشابهة اموره....

من خطبة المتقين لأمير المؤمنين عليه السلام : {لَا يَرْضَوْنَ مِنْ أَعْمَالِهِمُ الْقَلِيلَ – ولَا يَسْتَكْثِرُونَ الْكَثِيرَ – فَهُمْ لأَنْفُسِهِمْ مُتَّهِمُونَ ومِنْ أَعْمَالِهِمْ مُشْفِقُونَ – إِذَا زُكِّيَ أَحَدٌ مِنْهُمْ خَافَ مِمَّا يُقَالُ لَه فَيَقُولُ – أَنَا أَعْلَمُ بِنَفْسِي مِنْ غَيْرِي ورَبِّي أَعْلَمُ بِي مِنِّي بِنَفْسِي – اللَّهُمَّ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا يَقُولُونَ}.
قراءة كامل الموضوع

رسالة صوتية مسجلة: وهي عبارة عن تقرير صوتي، كالتقرير الإذاعي تماماً، يضطر رئيس التحرير بعض الأوقات للجوء إليه ، فيطلب من المراسل أن يرسل له تقريراً صوتياً يتم تسجيله عبر الهاتف في حال تعذر إرسال رسالة اخبارية مصورة لأسباب فنية، أو ظرفيه، وغيرها.ويقوم فريق قسم المراسلين بتقطيع الصور المرافقة بحيث تتوافق مع النص (وهذه هي الحالة الوحيدة التي يسمح فيها تقطيع الصور بعد كتابة النص). ولا يوجد في مثل هذه الرسائل الصوتية أي توقيع للمراسل.
قراءة كامل الموضوع

عن الحسن بن أبي ساره قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: لا يكون المؤمن حتى يكون خائفا راجيا ولا يكون خائفا راجيا حتى يكون عاملا لما يخاف ويرجو.

الصدمة

وتعرف الصدمة بحالة انهيار جهاز الدوران نظراً لكون الدوم الخارج من القلب غير كافى لتجهيز الأعضاء والأنسجة بسبب فشل ميكانيكية الدورة الدموية ومن أهم صفات الصدمة قلة حجم الدم او فقدانه .ما العوامل الفسيولوجية الناتجة من الصدمة فتتمثل بانخفاض في ضغط الدم في الشرايين وزيادة في نقصان الأوعية الدموية وزيادة في معدل نبض القلب وانخفاض في عمليات التمثيل الغذائي وانخفاض في وظيفة الكلية. الصدمة العصبية تنتج بسبب فقدان حركة البلازما التي تؤدي إلى توسع الأوعية الشعرية.
قراءة كامل الموضوع

يارب

عن الأصبغ بن نباتة قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام) ذات يوم وهو يخطب على المنبر بالكوفة: يا أيها الناس لولا كراهية الغدر كنت من أدهى الناس ألا أن لكل غدرة فجرة ولكل فجرة كفرة ألا وأن الغدر والفجور والخيانة في النار.

من رسالةِ الحقوقِ للإمامِ زينِ العابدينَ (عليهِ السلامُ) حَقُّ الْمُسْتَنْصِحِ

عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا ودع مسافرا أخذ بيده ثم قال: أحسن الله لك الصحابة وأكمل لك المعونة وسهل لك الحزونة وقرب لك البعيد وكفاك المهم وحفظ لك دينك وأمانتك وخواتيم عملك ووجهك لكل خير عليك بتقوى الله استودع الله نفسك سر على بركة الله عز وجل.
قراءة كامل الموضوع