أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-6-2020
2153
التاريخ: 31-12-2022
989
التاريخ: 21-4-2016
6154
التاريخ: 24-4-2022
1629
|
عدم الاهتمام بالأيتام يعرض اليتيم للأخطار، وكذلك يعرض المجتمع ايضاً الى اعراض تنعكس آثارها على الناس نتيجة التساهل، خطره على اليتيم انه يصبح موجوداً منكوباً دون معين او كفيل، عرضه للانحراف والانزلاق في مسير السقوط والرذيلة، وتبقى استعداداته مغمورة دون ان تتفتح او تنضج، وبالتالي لا تنمو مواهبه وقدراته. وأما خطره فهو ان حالة عدم الاهتمام به يصبح عالة على المجتمع، وليس هذا وحسب بل إنه لا يتحمل مسؤولية ولا يقوم بواجبه تجاه المجتمع، فضلاً عن كونه بذاته عبثاً وعالة على المجتمع، والاعراض الناتجة عن انزلاقه وانحرافه في حالة عدم القيام بتربيته سوف تتوجه سهامها نحو الناس والمجتمع، ولا ينأى الناس عن العقوبة على تساهلهم بحقه، يقول القرآن الكريم مخاطباً ومقرعاً بعض الاغنياء والموسرين {كَلَّا بَلْ لَا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ}[الفجر:17]. على العموم فإن الناس الذين لا يهتمون بذرية ابناء جلدتهم، ولا سيما اولئك الذين ماتوا او استشهدوا لأجل الحفاظ على الشرف وكرامة عقيدتهم ومجتمعهم، فلن تشملهم الرحمة والعناية الإلهية، لا في الدنيا ولا في الآخرة وسوف يلاقون جزاء عملهم.
|
|
أعراض لدى الرجال تتطلب استشارة الطبيب
|
|
|
|
|
اكتشاف كوكب جديد "قريب من الأرض" قد يكون صالحا للحياة
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف يعلن عن قرب إطلاق ثلاثة مؤلفات تراثية
|
|
شعبة مدارس الكفيل النسوية تقيم فعاليات مخيم (بنات العقيدة) الواحد والعشرين
|
|
قسم الشؤون الفكرية ومكتبة العتبة العلوية يبحثان سبل تطوير أنظمة المكتبات
|
|
بالصور: وعد فأوفى.. بعد ان افتتحه ممثل المرجعية العليا مستشفى الثقلين لعلاج الاورام في البصرة يستقبل ويعالج مراجعيه مجانا
|